الصفحه ١٦٨ : ء
لوجهه.
والإِكفاء في الشِّعر : أن ترفع قافية وتخفض أخرى ( كقول النابغة (١) :
زعم البوارحُ
أن
الصفحه ١٧٥ : الناس يَهرّ
( ومن ذلك قيل في تأويل الرؤيا :
إِن الكلب عَدُوٌّ ضعيف كثير الأذى بلسانه.
قال ابن
الصفحه ١٧٨ : كلمات ربك (٣) ( قرأ الكوفيون ( كَلِمَةُ ) بالتوحيد ، وكذلك قرؤوا ( حَقَّتْ كَلِمَةُ
رَبِّكَ ) في ( يونس
الصفحه ٢١٢ : : لغة في كنى يكني ، وأنشد (٥) :
وإِني لأكنو
عن قَذُورَ بغيرها
وأُعْرِبُ
أحْياناً
الصفحه ٢٢٩ : .
ولم يأت في هذا
جيم.
د
[
كاد ] : يقال : كاد كوداً أو
مكاداً بمعنى :
هَمَّ.
ر
[
كار ] كوراً : أي
الصفحه ٢٣٢ :
عن الأخفش أن كاد زائدةٌ والمعنى لم يرها ، وكذلك في قوله : ( أَكادُ أُخْفِيها )(١) أي أخفيها
الصفحه ٢٣٣ : : ينقص من الليل ويزيد في
النهار وينقص من النهار ويزيد في الليل.
س
[
التكويس ] : كوّسه : إِذا قلبه على
الصفحه ٢٤٥ : ء بما
فيه ، قال الله تعالى : ( كَأْساً كانَ
مِزاجُها زَنْجَبِيلاً )(١). ( قال ابن كيسان : ولا يقال للقدح
الصفحه ٢٥١ :
باب
اللام وما بعدها من الحروف
في المضاعف
الأسماء
فَعْلٌ
، بفتح الفاء
ب
[
اللّبُ
الصفحه ٢٥٢ : ، والجميع : لطاط ، قال (١) :
وجه عجوزٍ حُليت في لَطّ
ويقال : اللطاط أيضاً : حروف الجبل ، جمع : لطٍّ
الصفحه ٢٦١ : » ، قيل : يعني بحد الدنيا : ما يجب فيه الحد كالسرْق والزنا
والقذف وشرب الخمر ، وحد الآخرة : كقتل النفس
الصفحه ٢٦٥ :
د
[
اللدود ] من الأدوية :
ما يصب في إِحدى شقي الفم ، وفي الحديث (١) عن النبي عليهالسلام : « خير
الصفحه ٢٧٩ :
ع
[
التلعُّع ] : تلعّع وتلعّى : إِذا أكل اللُعاع.
ف
[
التلفّف ] : تلفّف الرجل في ثوبه
الصفحه ٢٨٠ : حدته ، وفي الحديث عن عمر (١) في البكاء على
خالد بن الوليد : « وما على نساء بني المغيرة أن يسفكن من
الصفحه ٢٨١ :
ج
[
التلجلج ] : التحرك والتردد
، يقال :تلجلجت اللقمة في الفم : إِذا لم تُسترط ، وفي حديث علي