الصفحه ١٠٨ :
و [
فِعْلالة ] ، بالهاء
بس
[
الكِرباسة ] : الثوب ، وهي فارسية
__________________
(١) الشاهد في
اللسان
الصفحه ١١٠ : سلمةٍ (٢) : « ما صدَّقت بموت النبي ، عليهالسلام ، حتى سمعت وقع الكرازين
» أي : وقعها في حفر
قبره
الصفحه ١١٢ : الأرضَ : إِذا قلبها وأثارها للحرث كَرْباً وكِراباً ، يقال في المثل : « الكراب
على البقر » (١) : معناه
الصفحه ١١٤ :
أي : مجعول
فيها. قيل : زوراء : إِناء من ( فضة يُشرب به. وقيل : زوراء : دارٌ للنعمان
بالحيرة
الصفحه ١١٧ : يقولون : هو في عنقي حتى أُؤديَه : أي لازمٌ
لي ، وكذلك الدَّين لازم لموقع الرداء من العنق.
قال بعضهم
الصفحه ١٢٥ : تامّاً ( قال أبو حنيفة وأصحابه
والشافعي ومن وافقهم : الكسر في الطلاق جَبْرٌ ، كأن يقول لامرأته : أنتِ
الصفحه ١٢٨ :
حمير ، وهم رماة ، منهم الكسعي
(١) الذي يضرب به المثل في الندامة ، قال الشاعر (٢) :
ندمت
الصفحه ١٢٩ : : اسم كلبة في قول لبيد (٣) :
فتفصدت منه
كسابِ فضُرجت
بدمٍ وغودر
في المكرِّ
الصفحه ١٤٤ : أكله.
فَعِل
، بالكسر ، يَفْعَل ، بالفتح
ف
[
كَشِف ] : الكشف : مصدر الأكشف من الناس ، وهو الذي في
الصفحه ١٥٩ :
، بكسر الفاء
ت
[
الكِفت ] : القِدر
الصغيرة. يقال في المثل (١) : « كِفتٌ
إِلى وئيَّة » ،
الوئيَّة
الصفحه ١٦٣ :
والكافور : كُم العنب الذي فيه الحمل ، سمي كافوراً لأنه يغطي الحمل.
( والكافور : نباتٌ له نَوْرٌ
الصفحه ١٦٦ : صبيانكم » (٣)
وعن الأصمعي :
يقال : وقع في الناس كَفْتٌ
: أي موت ، وفي حديث
النبي عليهالسلام : « يقول
الصفحه ١٨١ :
منهم ذو
الكَلاع يزيد بن يعفر ، وهو أحد قواد أسعد تُبَّع ، قال فيه (١) :
وجعلنا على
المقدمة
الصفحه ١٩٤ :
ن
[
الكُمنة ] : يقال : إِن الكُمْنة : جرب وحمرة تأخذ في العين من بقية رمد أو حزن.
فِعْلٌ
الصفحه ١٩٥ : ، ( وهو
حار يابس يجفّف الرطوبات ويحلّل الرياح الغليظة والنفخ في البطن والمعدة ، وإِن
شرب بخلٍّ وماءٍ نفع