الصفحه ٢٥٢ : .
و
[
اللّوُّ ] : لَو : إِذا جرى
مجرى الأسماء شددت الواو وأدخلت الألف واللام.
ويقال : أكثرت
من اللوِّ : أي من
الصفحه ٢٥٧ : قلت : ولا غلام ، بغير تنوين ولا أب لك ، بغير ألف
، ولا غلامي لك ، ولا مسلمي لعمرو ، بحذف النون
الصفحه ٢٦٠ : أَلْفافاً
)(١) : أي مجتمع
الفواكه قد التفَ بعضها ببعض.
وقال الكسائي :
« ألفاف » : جمع الجمع.
يقال : ألفّ
الصفحه ٤١٢ : : ( لامَسْتُمُ ) بالألف.
قال ابن دريد :
اللمس : أصله باليد ليعرف مس الشيء ، ثم كثر ذلك حتى صار كل
طالب ملتمساً
الصفحه ٤٥٦ :
هـ
[
لاه ] : أصل اسم الله
تعالى عند بعضهم ، فأدخلت الألف واللام للتفخيم.
الزيادة
مَفْعَلة
الصفحه ٤٧٤ : التثنية : منان؟ بالألف. وفي الجميع : منون؟ وإِن قال : رأيت رجلاً ، قلت : منا؟ وإِن قال :مررت برجلٍ ، قلت
الصفحه ٤٧٩ :
والماحّ ، بالألف : بياضه ، يقال : إِن الفراخ تُخلق من بياض
البيضة ، وتغتذي بالمحّ.
خ
[
المُخّ
الصفحه ٥٠٣ : تماسُّوهن (٤) وكذلك في «
الأحزاب » (٥). وقرأ الباقون بفتح التاء وحذف الألف.
ظ
[
المماظة ] ، بالظا
الصفحه ٥٣٣ : بذلك لأنها
تمحو السحاب : أي
تذهب به ، وهي معرفة لا تنصرف ، ولا يدخلها الألف واللام ، قال
الصفحه ٥٨٠ : سعيد بن جُبير وطلحة ابن مُصَرِّف أنهما قرأا أفتُمرونه (١) بضم التاء
بغير ألف : أي أتشكِّكونه.
وبالهمز
الصفحه ٦٠٩ :
الحرم ، فقيل : وما حسنات الحرم؟ فقال : الحسنة مئة ألف حسنة » (١) وفي حديث القاسم بن محمد (٢) أنه
الصفحه ٦٦٦ : الجمع ، والألف واللام لاستغراق الجنس كقوله تعالى : ( وَالْعَصْرِ إِنَّ الْإِنْسانَ لَفِي خُسْرٍ
الصفحه ٦٦٨ : ] الأعظم : الله
عزوجل ، ملك
الملوك ومالكهم ، قال تعالى : ملك
يوم الدين (٣) وقرأ عاصم
والكسائي مالِكِ بالألف
الصفحه ٦٩٨ : (١).
أُفْعُلان
، بزيادة ألف ونون
ج
[
الأُمهُجان ] : اللبن الرقيق.
فاعِل
[
الماهج ] : قال بعضهم :
لبن ماهج
الصفحه ٧١٠ : أسماء الرجال ، وهو معرّب. قال الكسائي : ينسب إِلى
موسى وعيسى ونحوهما مما فيه الألف زائدة : موسِيّ