الصفحه ٧٢٧ : الأسماء ، فإِن كانت الألف منقلبة عن الواو نحو قفاً
وعصاً ومالٍ وحالٍ في الأسماء لم تجز
الإِمالة. وكذلك في
الصفحه ٧٢٦ : الحرف الذي قبل الألف إِلى الكسرة ،
والألفُ إِلى الياء في الأسماء والأفعال. فأما في الحروف فشاذة. وهي لغة
الصفحه ٢٧٤ : : الساقط
الأسنان إِلا أصولها.
ف
[
لفّ ] : الألف : العيُّ ، ومصدره : اللفف.
واللفف : تداني الفخذين
الصفحه ٣٨ : : الكبرى ، مثل : الدُّنا جمع : دنيا ، ولا يجوز حذف الألف واللام
من الكُبر ونحوها عند النحويين. ولم يأت في
الصفحه ١٧٩ :
المرأتين ، كله بالألف في اللفظ سواء ، فإِذا أضيف إِلى المضمر فهو في موضع
الرفع بالألف ، وفي موضع
الصفحه ٢٤٢ : » و « وَزَنُوهُمْ » في المصاحف مكتوب بغير ألف ، ولو كانا مقطوعين لكتبا بالألف كما
كتبوا الأفعال كلها مثل : ( جاؤُ
الصفحه ٢٥٦ : الألف المراد به الإِضافة ، أي : لا
أباك ، فإِن أريد الإِفراد قيل : لا أب له ، بغير ألف
الصفحه ٢٧٦ :
ف
[
الإِلفاف ] : قال بعضهم : ألفّ الطائرُ رأسه : إِذا أدخله تحت جناحيه. وألف الرجلُ رأسَه تحت
الصفحه ٢٩٤ : فِيها
أَحْقاباً )(١) وقرأ الأعمش
وحمزة ويعقوب : لبثين بغير ألف ، والباقون بالألف.
د
[
لبِد ] : قال
الصفحه ٣٣٧ : : اللَّذيا ، بفتح اللام وزيادة ألف وكذلك تصغير المبهمات يفتح
أوائلها ويزاد في آخرها ألف نحو : وهاذيّا وذيّاك
الصفحه ٤٥٤ :
و [
فَعْلَة ] ، بالهاء
ل
[
الليلة ] : واحدة الليالي ، وأصلها ليلاةٌ فحذفت الألف لكثرة
الصفحه ٧٠٧ : من الهاء همزة لأنها أقوى وأشبه بالألف. قال أبو الحسن : لا يجوز أن تكتب ماء عند البصريين إِلا بألفين
الصفحه ٧٣ : ،
الواحدة : كَحْبة ، بالهاء.
ل
[
كَحْل ] : اسم السنة
الشديدة ، وهي معرفة لا يدخلها الألف واللام ، قال
الصفحه ٧٤ :
، بكسر الميم
ل
[
المِكْحَل ] : الميل الذي يُكتحل
به ، وهو المكحال ، بزيادة ألف أيضاً.
مُفْعُلة
الصفحه ١٦٦ :
قال الفراء : أهل الحجاز يمدون زكريا ويقصرونه ، وأهل نجد يحذفون منه الألف
ويصرفونه ، وحكى الأخفش