الصفحه ١٦ : العلية ، وكبراء الفرقة الصفوية ، بعد حكمه بحبس سلطانهم الشهيد المظلوم
الشاه سلطان حسين بن الشاه سليمان
الصفحه ١٩ : الكثيرة التي تبلغ نحوا من مائة وخمسين مؤلفا
متينا في فنون شتى من العلوم والحكم والمعارف.
وقال في موضع
الصفحه ٢٠ : المجموعة الاولى من الرسائل الاعتقادية.
٩ ـ تذكرة الوداد في حكم رفع اليدين حال
القنوت.
رسالة استدلالية
الصفحه ٣١ : الاصفهاني الخواجوئي قدس الله سره.
وترى في هذه الفوائد التفسيرية : مباحث
لغوية ، وفقهية ، وكلامية ، وحكمية
الصفحه ٤٣ : مخصوصة لم يكن للحكم عليه بأنه احد فائدة ، وقد قال الله تعالى « قل هو
الله احد ».
واجيب عنه : بأن المعنى
الصفحه ٥٥ : يراد بها اثبات المغايرة ـ كما في « غير المغضوب عليهم ولا
الضالين » فتكون اثباتا في حكم النفي لتضمنه
الصفحه ٥٨ :
، فكيف يصير هذا الحكم موضعا للافادة؟ وخاصة اذا صدر من الحكيم العليم الذي لا
يتطرق اليه ولا الى كلامه عبث
الصفحه ٦٦ : عليه وآله ، مثل الجمتة والعيدين ، يمكن
اثبات وجوبها في زمانها بما يدل على عموم الحكم الازمان ، وان ادى
الصفحه ٨٤ : .
قالوا : والحكمة في ذلك أن تعرف اهل
الموقف كل صنف ، فيعظموهم ويصغروهم بحسب ذلك ، ويحصل لهم بسببه مزيد
الصفحه ٨٩ :
الناس (١).
وما في رواية الحكم بن عتيبة ، وهو من
اكابر اهل السنة ، قال قال علي بن ابي طالب ـ عليه
الصفحه ٩٣ : ابن ادريس بأن الحرج ينفى
بالتوبة.
ورد بأن الحكم بها لا يكفي فيه مطلق
الاستغفار واظهار الندم ، بل
الصفحه ١٢٤ : العالم ، ما
يكون حكمه في الدنيا والاخرة؟
____________
(١) الحج : ٥.
(٢) التعليقة على
اصول الكافي
الصفحه ١٢٩ : تعالى غني عن ذلك ، وقد ورد من وضع الحكمة في غير
أهلها جهل ، ومن منع اهلها ظلم ، فأعط كل ذي حق حقه
الصفحه ١٤٣ : الحكم المرتب على
شرط يتكرر بتكرره قياساً (١).
وهذا جيد ، لو كان مراده بالقياس هو
القاعدة ، كما يقال
الصفحه ١٤٥ : ، فلو ضم مثله اليه لكان مجموعهما متناهياً.
لان الحاصل من حكم المتناهي الى
المتناهي متناه ، ومعلوم ان