الصفحه ١٨٣ : بداً في مزاولة الاشياء بيديها ، ومن الحاجة الى كشف
وجهها ، خصوصا في الشهادة والمحاكمة والنكاح ، وتضطر
الصفحه ٢١ : استدلالية في حكم التعويل على
دخول الوقت بأي امارة حصلت ، كأذان المؤذن ، او صيحة الديك ، او وقت ساعة وغيرها
الصفحه ٢٥ :
على الكفن.
٥٢ ـ رسالة في حكم التنفل قبل صلاة
العيد وبعدها.
٥٣ ـ رسالة في بيان عدد الاكفان.
٥٤
الصفحه ٩٥ :
كالعدالة والعدولة ،
وعدل الحكم تعديلاً اقامه ، وفلاناً زكاه ، والميزان سواه ، والفريضة ، والنافلة
الصفحه ٩٦ : الفضائل كلها ملكات متوسطة
بين طرفي افراط وتفريط ، فالمتوسط منها هو العدل ، كالحكمة النظرية المتوسطة بين
الصفحه ٢٢ :
٢١ ـ رسالة في تحقيق وجوب غسل مس الميت.
٢٢ ـ رسالة في حكم شراء ما يعتبر فيه
التذكية.
رسالة
الصفحه ٩٤ : يسوي
بينهن في المحبة ، وتارة باعتبار الحكمة والانتظام.
ومنه ما روي : بالعدل قامت السموات
والارض
الصفحه ٨٠ : تفصيل ، ام هو افضل من بعضهم دون بعض؟ وما الحجة في تفضيله عليهم؟
وهل يكون حكم باقي الائمة ـ عليهم السلام
الصفحه ٨٥ : اما فعلي ، كالمدامة
علي نوع او انواع من الصغائر. او حكمي ، وهو العزم على فعلها ثانيا بعد وقوعه وان
لم
الصفحه ٩٧ :
وأما اذا كان الحكم
بينه وبين غيره وكان الحق له ، فالفضل اشرف من العدل.
وقد نص الله تعالى الامرين
الصفحه ١١٥ :
واذ قد تقرر هذا فنقول : يمكن استفادة
الحكم الاول ، وهو كون الكفار مكلفين بالفروع من توجه صريح
الصفحه ١٢٥ :
متى اعتقد القدم فهو كافر بلا خلاف ، فان
الفارق بين المسلم والكافر ذلك ، وحكمه في الاخرة حكم باقي
الصفحه ٢٤٨ : ، فان المراد بكون آية مثلاً دليلا على حكم ، انه يستنبط من منطوقها
او مفهومها ذلك الحكم ، ويستدل بها عليه
الصفحه ٨ : شذ منه الا
حرفان او حرف.
وبالجملة الكتب المتداولة في الحكمة والكلام
والاصول كانت عنده اسهل من نشر
الصفحه ١٠ : الفاضل النبيل ، جامع مسائل الحكمة والفقاهة
، والعالم بأخبار الرواية والدراية ، من قدماء العلماء ومشاهير