الصفحه ٤٨ : المتكلم
مع الغير على صيغة المتكلم وحده ، ليدل بذلك على عظم شأن عبادة الله تعالى ، لما
فيه من الاشارة الى
الصفحه ١٦٤ : الفداء ومن بعده من الائمة سلام الله عليهم ، تسلب
منه ثمرة لا اله الا الله ، ويكون توحيده وتهليله في
الصفحه ٥٤ : آثارها الا بعد المفارقة الى الاخرة.
وذلك لان الجنة الصورية ، وهي الابواب
والجدران وما فيها من الانهار
الصفحه ٢٦٨ : نقلاً.
بل الواقع كذلك ، لان من ضروريات مذهب
اهل البيت ـ عليهم السلام ـ بقاء ليلة القدر الى يوم القيامة
الصفحه ٨٨ : الناس باسناد تحريمها اليه تعالى من وقته الى يوم القيامة.
والمشهورة عنه صريحة في بقائها وشهرتها
الى
الصفحه ٢١٠ : « اني متوفيك ورافعك الي
» (٣).
الا يرى الى قوله تعالى : « الم تر الى الذين
خرجوا من ديارهم وهم الوف
الصفحه ١٦٢ :
أولويته معارض به.
وانما يدفعه ما ذكرنا مخالف لمذهبه ، فان الانتقال من الكفر الى الايمان على مذهبه
الصفحه ١٦٧ : تأويلهم هذا ، فمعنى كون هذه
الكلمة توحيد انها تفيد ان الوجود واحد ، ويلزم منه ان يكون الاله واحداً ، فتكون
الصفحه ١٠٧ : ، فهو ضوء الصبح ، لانه
بمعنى مفعول.
* قل انني هداني ربي الى صراط مستقيم ديناً قيماً
ملة ابراهيم حنيفاً
الصفحه ١٠٨ : ابراهيم ودين محمد ـ صلى الله عليه وآله ـ » مجرد
تفنن في العبارة ، اريد بهما معنى واحد من غير ملاحظة امر
الصفحه ٨٠ : السلام ـ افضل من سائر الانبياء غير النبي ـ صلى
الله عليه وآله ـ ودليله قوله تعالى : « وانفسنا وانفسكم
الصفحه ٥٠ : ـ عدد قطرات المطر : الصلاة معراج المؤمن.
فانه يعرج فيها بنعت بعد نعت ، ووصف بعد
وصف ، من مرقاة الى
الصفحه ٨١ : السلام ـ او واحدا من الائمة سلام الله عليهم صار مثله ومساويا له ـ صلى الله
عليه وآله ـ في وقت بقي ذلك
الصفحه ٩٢ : ومال اليتيم ، والتولي يوم الزحف ، وقذف
المحصنات المؤمنات.
وفيه : انها الى سبعمائة اقرب منها الى
السبع
الصفحه ٢٠ : مسألة خلافة الامام امير المؤمنين ـ
عليه السلام.
اقول : طبعت هذه الرسائل من الرقم الاول
الى هنا في