الصفحه ٤٠٥ : ).
(٣) البيت منسوب في
الحماسة : ( ١ / ٣٨٠ ـ ٣٨١ ) إلى العُجَير السلولي ، وهو في الأغاني : ( ٣ / ٦٠ ـ ٦٢
) سبعة
الصفحه ٤٨٩ : . وعن أبي يوسف : التعزير ما يراه الإمام بالغاً ما بلغ. وعن مالك كذلك ، وعنه
أيضاً : إن أكثره خمسة وسبعون
الصفحه ٦٨٧ :
و
[
المُعَلَّى ] : السابع من سهام الميسر ، وله سبعة أنصباء.
والمُعَلّى : من أسماء الرجال.
والمُعَلّى : فرس
الصفحه ٧٩٤ : .
والعائذ : كل أنثى حديثة الوضع. ( ويقال : إنما تسمى عائذاً(٢) ما دامت في
سبعة أيام
الصفحه ٧٩٩ : ، وستة ، واثنا عشر ، وأربعة وعشرون ؛ فستَّة تعول إلى سبعة ، كزوج وأختٍ لأب وأم ، وأخت لأم ؛ فإن كانت
الصفحه ٨٣٠ : وَالْأَرْضَ وَلَمْ يَعْيَ بِخَلْقِهِنَّ
بِقادِرٍ عَلى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتى )(٣). قرأ الأئمة
السبعة
الصفحه ١٩٧ : الظَّرِب (٢) : من عدوان
كان حكم الجاهلية ، ويقال : إنه أول من حكم في معرفة الخنثى بالمَبَال فأُقِرّ في
الصفحه ٣٣٥ : ء مشدداً في قديم الشعر ... » وقال الهمداني
في الصفة : (٧٦) : « وفي بلد حكم قرى كثيرة يقال لها المخارف وصبيا
الصفحه ٤٨٧ :
العزل عنها ، واختلفوا
فيها إذا كانت زوجة ؛ فعند الشافعي : أنها لا تستأذن وحكمها حكم ملك اليمين. وقال
أبو
الصفحه ٦٤ : حكم الطائي الكهلاني ، شاعر إسلامي توفي عام ( ١٢٥ ه ) من الفحول ، وخطيب مفوه
، كان يماني الهوى ، ذاد
الصفحه ١٠٥ :
ذهب دمه طَلَفاً ، قال الأفوه الأودي (١) :
حكم الدهرُ
علينا أنه
طَلَفٌ ما
الصفحه ١٤٠ : بجزء منها وهي (
وَاذْكُرْنَ ما يُتْلى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آياتِ اللهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ
اللهَ كانَ
الصفحه ١٧١ : المرعى ، والنسبة
إليه طايي بياءين الأولى صورة الهمزة لمّا توسطت منكسرة وسكن ما
قبلها كان لها حكم نفسها
الصفحه ٢١١ : (١) :
حكم الدهرُ
علينا أنه
ظَلَفٌ ما
نال مِنّا وجُبار
م
[
الظَّلَم ] : يقال
الصفحه ٢٨٥ : : والصريح
لا يحتاج إلى النية ، ويتعلق الحكم بلفظه. وعن مالك : إن النية بمجردها توجب
الطلاق. وفي حديث