الصفحه ٢١٠ : مفتوحة بعدها ألف ساكنة
بعدها لام مفتوحة مشددة ثم هاء وهو الأمصوح بالعربية وقد ذكرته في الألف.
يثمه
الصفحه ٢١١ : من هو بأحاسن الثناء حقيق سعادة محمد باشا توفيق ثم الوزير صنو الكمال مظهر
الجلال والجمال ثاني الانجال
الصفحه ٤ : كله شكله شكل الجلوز ويطحن في المعاصير ويخرج منه دهن لونه
أبيض خاثر ثم يجمد ويصير في القوام الذي ذكرت
الصفحه ٨ : إثنان إثنان ولونه يكون أولا أحمر ثم يكون مسكيا ومنه ما يكون
أسود ومنه حلو ومر.
بعض علمائنا : هو أنواع
الصفحه ١٠ : أخذه أحد من المبرودين فليطبخه بالزيت
الركابي ثم يصنعه بالخردل والفلفل والسذاب والكرفس والنعناع ، وسويقه
الصفحه ١٥ : حتى يظهر الماء نقيا ثم أنه تعمل منه أقراص وقد يحرق
الأقاقيا في قدر من طين يصير في أتون مع ماء يراد به
الصفحه ١٦ : عشرة دراهم ويشرب إلى
عشرين درهما بعد أن يصب عليه نصف رطل من ماء مغلي ثم يمرس ويصفى ويصير فيه من
الفانيد
الصفحه ١٧ : الرحلة : يقال بالقاف المضمومة والزاي
المفتوحة المشددة بعدها ألف ثم حاء مهملة إسم
الصفحه ٢٤ : فيها وقتلها لأن من خاصيته اجتذاب المواد من عمق البدن وإذا عمل منه فتل وأوقد
طرفها ثم كوي به الثآليل
الصفحه ٣٥ : والجبهة والجبين
وقد يبرئ من قروح الرأس بعد أن يحلق الرأس بالنورة وينعم غسله ثم تداف هذه العصارة
بالخل
الصفحه ٣٧ : يطفو على الماء ثم تأخذ ما طفا وتشدّه في خرقة نظيفة رقيقة وتعلقه
في إناء من نحاس أو فخار ولا يماس الصرّة
الصفحه ٣٩ : يتعجن ويعمله أقراصا ، ومنهم من يجففه قليلا ثم يحمصه ويفكره
باليد ويخلط به قليل سمسم مقشور وسكر ويستفه
الصفحه ٤٠ :
إلا أن هذه لها فضل
قوّة في الأمرين جميعا.
قند
: أبو حنيفة : هو ما يجمد من عصير قصب
السكر ثم
الصفحه ٤٤ : دائم بل يسكن سريعا ثم الماء ورد والكافور. لي : زعم
بعض المتأخرين إن الكاشم مطلقا هو النوع الرابع من
الصفحه ٥٠ : بعسل ثم حل بالخل وطليت به القروح المتولدة في أجسام تدب ٢ فيها العلة الكبرى
وفي قروح تشبه القوابي خشنة