الصفحه ١١٥ : كتان وتجفف في الظل. مسيح : دراقيطون أصله حاد حريف فإذا استعمل
طعاما فينبغي أن يطبخ مرة ويلقى ماؤه ثم
الصفحه ١٢٣ :
اللاعية إلا أنه قال
: إذا صيرت في غدير فيه ماء وسمك ، ثم خلطت بالماء أسكر السمك وأجوده ما رق عن
الصفحه ١٢٤ : ووضع على الطحال أدبله ويصلح بأن يطبخ منه أوقية
بثلاثة أرطال ماء حتى يبقى الثلث ثم يمرث ويصفى ويصب عليه
الصفحه ١٢٧ : هذا الحجر بالرصاص ثم
يجعل سحيقه على أطراف المثاقب من الحديد ويثقب به الأحجار واليواقيت والدر ، وزعم
الصفحه ١٣٤ : يسيل منه رشح وعرق وينقلي فيه اللحم ثم
يصفى ويشرب.
ماء
الشعير : ديسقوريدوس في الثانية : هو أكثر غذا
الصفحه ١٣٧ : تحرق الأغصان ويستعمل رمادها وينبغي أن ينفع الرماد بالماء
مدّة ثم يصفى ثم ينقع فيه رماد آخر ويفعل به ذلك
الصفحه ١٤٨ : بعدها ألف
ثم راء مهملة إسم لنوع من النبات الشوكي يكون في آخر الربيع وفي أوّل الصيف وهو
معروف بالديار
الصفحه ١٥٨ : بخر معدته فأطعمته من رطبه فذهب البخر ثم كان يستعمل نقيعه
دائما فلا أحسب أنه يوجد شيء أشدّ بردا للمعدة
الصفحه ١٦٨ : عنقود يخرج منه الموز كالقثا ، وهي أول
طلوعها خضراء ثم تصفر ثم تسودّ إذا نضجت وداخلها طعمه كالزبد حلوة
الصفحه ١٧٢ : حب الميس ، ثم ذكر أنه من أنواع الحندقوقا وهو
قوله إن منه بستانيا وبريا ومصريا يتخذ من بزره خبز ثم قال
الصفحه ١٧٣ :
ما أراد به ثم نوعا
الحندقوقا وأحد نوعي الحربة ، أما حب الميس فلأن ديسقوريدوس سماه في كتابه لوطوس
الصفحه ١٨٠ : المغرب ثم انصرف من يومه ويوصف بأعاجيب بأنه يقصد المقتلة من
المكان البعيد فيأكل منها وينصرف إلى فراخه
الصفحه ١٩٤ : البطيخ لطاف شديدة التدوير كأنها مخروطة وتحتها عرق يمتد
على الأرض كثير وهو مما يلي الأرض غليظ ثم يدق فيكون
الصفحه ٢٠٢ : الزعفران وغيره ، وبالجملة
فالياقوت يفعل في صورته ١عن الحار الغريزي ثم يحدث فيه فعله فإن جوهره كما يظهر
جوهر
الصفحه ٢٠٥ : الحب بموم أو بعسل منزوع
الرغوة ثم يشرب ، وأما إن أخذ من التين الذي يقطر عليه اللبن اثنتين أو ثلاثا