ق
[ الخَلَاق ] : النصيب. قال الله تعالى : ( أُولئِكَ لا خَلاقَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ )(١) أي : نصيب خير.
وفي حديث (٢) النبي عليهالسلام : « ليؤيدن هذا الدين بقوم لا خلاق لهم »
و
[ الخلاء ] : المتوضأ ، وفي حديث (٣) أنس « أن النبي عليهالسلام كان إِذا دخل الخلاء لم يرفع ثوبه حتى يدنو من الأرض ».
والخلاء : الخالي.
و [ فَعَالة ] ، بالهاء
و
[ خلاوة ] : يقال : أنا منه فالج بن خلاوة : أي أنا منه بريء.
و [ فُعَالة ] ، بضم الفاء
ص
[ خُلَاصة ] السمن : ما يلقى فيه من دقيق أو تمر ليخلص به.
فِعَال ، بالكسر
ط
[ الخِلَاط ] : اسم من أخلط البعير.
__________________
(١) سورة آل عمران : ٣ / ٧٧.
(٢) أخرجه أحمد في مسنده ( ٥ / ٤٥ ) عن أبي بكرة. وأخرجه البزار رقم ( ١٧٢٠ و ١٧٢١ و ١٧٢٢ ) والطبراني في الأوسط ، رقم (١٩٦٩) عن أنس رضياللهعنه. ولفظه : « إِن الله تعالى يؤيد هذا الدين بأقوام لا خلاق لهم ».
(٣) أخرجه أبو داود عن ابن عمر في الطهارة : باب التكشف عند الحاجة رقم : (١٤) وقال : « رواه عبد السلام بن حرب عن الأعمش عن أنس بن مالك وهو ضعيف » وبلفظه عن ابن عمر وأنس عند الترمذي في الطهارة ، باب : ما جاء في الاستتار عند الحاجة ، رقم : (١٤) وقال : « كلا الحديثين مرسل » : والحديثان بلفظ « الحاجة » بدل الخلاء.