الصفحه ١٣٠ :
يقول العلاّمة الطباطبائي صاحب الميزان
في تفسير القرآن : كنت أيّام شبابي في النجف الأشرف حين كسب
الصفحه ١٣٤ : (٢) :
واُوصيه بتهذيب النفس والمجاهدات
الشرعيّة ، فإنّي نلت به ما نلت ، ورزقني ربّي الكريم ما لم تره أعين أبنا
الصفحه ١٣٥ : بتلاوة القرآن الشريف وإهداء
ثوابه إلى أرواح شيعة آل الرسول الذين لا وارث لهم أو لا متذكّر في حقّهم
الصفحه ١١ : الكريم :
الأوّل
: ختم النبوّة بسيّد الأنبياء وأشرف خلق
الله محمّد (صلى الله عليه وآله) ، وإنّما اُرسل
الصفحه ٢٦ : لَنا عابِدينَ) (١).
وما أكثر الآيات الكريمة والروايات
الشريفة التي تحثّ الإنسان على أن يراعي الآداب
الصفحه ٥٣ : أسرارهم الزكيّة يتولّون
إدارة الحوزة العلميّة بقم بعد آية الله العظمى مؤسّس الحوزة الشيخ عبد الكريم
الصفحه ٧٥ :
الكتاب الكريم ، كتاب الله الحكيم ، والسنّة الشريفة المتمثّلة بقول المعصوم (عليه
السلام) وفعله وتقريره
الصفحه ١٣٣ : النجف
تحمل نبأ وفاة الميرزا المحلاّتي ، وثبت صدق منام الشيخ.
كان آية الله العظمى الشيخ عبد الكريم
الصفحه ١٦٨ : كريم ، وإنّما هي أيّامٌ قلائل ».
فعلينا أن نصبر في هذه الأيّام القلائل
لسنين ، صبروا أيّاماً قليلة
الصفحه ٦ :
أنّ القرآن كان قبل
الإنسان ، ثمّ خلقه وعلّمه البيان ، بيان ما جاء في القرآن ، الذي هو مجموع ما جا
الصفحه ٢٧ : الأدب خير مؤازر وأفضل قرين ».
« طالب الأدب أحزم من طالب الذهب ».
« إنّ الناس إلى صالح الأدب أحوج
الصفحه ١٤٢ :
تجربتها عدّة أشخاص
، وواحدة أيضاً قراءة القرآن بقصد هديّته إلى خاتم الأنبياء محمّد (صلى الله عليه
الصفحه ١٤٥ : ء من القرآن ويصلّي صلاة جعفر الطيّار ويقرأ الجامعة الكبيرة وزيارة
عاشوراء.
وهذا هو العلاّمة
الصفحه ١٣ : كتاب « التوبة والتائبون على ضوء القرآن والسنّة » ، وهو مطبوع ، فراجع.
الصفحه ٢٣ :
سيّدنا العلاّمة الطباطبائي (الميزان في تفسير القرآن ٦ : ٢٥٦ ، وللموضوع تتمّة
قيّمة يتعرّض المصنّف فيها