الصفحه ٨ : وَاُولي الأمْرِ مِنْكُمْ) (٢)
، كذلك الإمام الرضا (عليه السلام) يقول حول القرآن الكريم : « لا تطلبوا الهدى
الصفحه ٧ :
ثمّ الرسول الأكرم الذي نزل عليه القرآن
الكريم ، قد خلّف وترك بعد رحلته (كتاب الله والعترة الطاهرة
الصفحه ٤ :
بسم الله الرحمن الرحيم
(الذين
يبلّغون رسالات الله ويخشونه ولايخشون أحداً إلاّ الله)
(القرآن
الصفحه ٢ : ء الثلاثة وصفاتهم وأخلاقهم من خلال القرآن
الكريم والسنّة الشريفة. فالأوّل : في رسالة ( طالب العلم والسيرة
الصفحه ١٥ : : ولكن وصلت المرجعيّة إليك ، ولم تصل إليَّ ، وهذا يعني أنّ الله
ظلمني. ثمّ بصق في القرآن الكريم ومات من
الصفحه ٩ : الله سبحانه ، وإنّ الإنسان الكامل
الإمام المعصوم إنّما هو ترجمان القرآن الكريم ، فلا يصحّ الفرق بينهما
الصفحه ١١٠ : وبذله ، فإنّ مدار الأعمال على النيّات ـ ثمّ يذكر الإخلاص من
خلال القرآن الكريم والروايات الشريفة
الصفحه ١٧ : » (١).
ثمّ الشهيد الثاني (قدس سره) في كتابه (المنية)
بعد أن يذكر فضل العلم من القرآن الكريم والنبيّ الأكرم
الصفحه ٨٨ : ما تيسّر من القرآن الكريم تيمّناً وتبرّكاً.
١١ ـ أن يتحرّى تفهيم الدرس بأيسر الطرق
، وأعذب ما
الصفحه ١٠٤ :
جناحي العالم
بالشريعة ، والجناح الآخر القرآن الكريم.
٩ ـ أن يعتني برواية كتبه التي قرأها أو
الصفحه ١١٢ : الشرعيّة القوليّة
والفعليّة الظاهرة والخفيّة ، كتلاوة القرآن الكريم متفكّراً في معانيه ، ممتثلا
لأوامره
الصفحه ١٣٦ : بها غاية
الاهتمام قضيّة قيام الأسحار والتهجّد والتضرّع فيها.
وقد أشار القرآن الكريم في أكثر من عشر
الصفحه ٥ :
القُرْآنَ خَلَقَ الإنْسانَ عَلَّمَهُ البَيانَ) (١).
الرحمن اسمٌ جامع من أسماء الله الحسنى
وصفاته العليا
الصفحه ١٠٢ : ـ كما يذكرها الشهيد الثاني (قدس سره) في منيته ـ كما يلي :
١ ـ بداية أمرك أن تحفظ كتاب الله
الكريم
الصفحه ١٢٨ :
« الدعاء سلاح المؤمن وعمود الدين ونور
السماوات والأرضين » (١).
ونتيجة الآية الكريمة والرواية