الصفحه ١١٦ : ) (١).
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) :
« إنّ الله يحبّ الحييّ المتعفّف ،
ويبغض البذيّ السائل الملحف
الصفحه ١٣٢ : من
آثار العشق العارم ، ومن هنا كانت له علاقة خاصّة بسماع مصائب الإمام الحسين (عليه
السلام) وأصحابه
الصفحه ١٣٧ :
فيهم مشكّك مدقّق ، ولكن لا يكون محقّقاً ، ولا يكون في علمه بركة كاملة ، بل يقلّ
خيره ونوره ولا يوفّق
الصفحه ٢ :
بسم اللّه الرحمن الرحيم
قال الإمام الصادق عليه السلام : لا
يستغني أهل كلّ بلد عن ثلاثة يفزع
الصفحه ٩ : إنّ الإمام المعصوم قرآن ممثّل يوجد في كلماته محكمات ومتشابهات
كالقرآن العلمي ، فهما نور إلهي متنزّل من
الصفحه ١٥٨ : الثاني (رحمهما
الله) لا يدّخر أبداً ما يزيد على قوته لمدّة اُسبوع ، مواساةً للفقراء والمحتاجين
وحرصاً على
الصفحه ٣٨ :
الأحوال لقوله تعالى
: (إنَّما الأعْمالُ بِالنِّيَّاتِ) ، ولقوله (صلى الله عليه وآله) : (لكلّ
امرئ
الصفحه ٤٠ : .
يقول العارف الكبير آية الله البيدآبادي
في وصيّته : عليه إذن أن يوحّد همومه (يجعلها همّاً واحداً) ، وأن
الصفحه ١١٨ : (عليه السلام) :
« ما عبد الله بشيء أفضل من عفّة بطن
وفرج ».
« وقال لرجل : أي الاجتهاد أفضل من عفّة
الصفحه ٩٧ : للسيّدة المعصومة (عليها السلام) شيخنا في الرواية آية الله
العظمى الشيخ محمّد علي الأراكي إلاّ وكان يجلس
الصفحه ١٦٥ :
لا يسمع غيرهم ويبصرون ما لا يبصر غيرهم.
عن سلام ، قال : كنت عند أبي جعفر (عليه
السلام) فدخل عليه
الصفحه ١٦٢ :
فوتها راحة وكونها
آفة ، وتكون أبداً هارباً من الآفة ، معتصماً بالراحة.
وقال الإمام الصادق (عليه
الصفحه ٦٧ :
« كان شخص يبكي عند قبر النبيّ (صلى
الله عليه وآله) فقيل له : ما يبكيك؟ فقال : سمعت رسول الله (صلى
الصفحه ٧٦ : يختلف ترتيب التعلّم وتقدمة بعض العلم على بعض من
حيث المدارسة والمطالعة ، ومن حيث الكمّ والكيف ، كما يذكر
الصفحه ٨٩ : التنبيه على فساده وتبيّن خطأه قبل تفرّق الحاضرين ،
ولا يمنعه الحياء أو غيره من المبادرة.
٢٥ ـ التنبيه