الصفحه ٧ : الله
عليه وآله) : « أوّل ما خلق الله نوري » ، واشتقّ من نوري نور عليّ ، ثمّ نور
فاطمة الزهراء والأئمة
الصفحه ١٦٤ : فَهُوَ عَلى نُور مِنْهِ) ، إنّ النور إذا وقع في القلب انفسخ له
وانشرح. قالوا : يا رسول الله ، فهل لذلك
الصفحه ٣٧ : ، فإذا صلح صلح الجسد كلّه ، وحرام على قلب مذنب ظلماني أن
يدخله النور ، واستعن على الحفظ وزيادة الحافظة
الصفحه ٣٤ : بنفسه وبمجتمعه ، إنّ العلم كالسكّين إذا
كانت في يد جرّاح مختصّ ماهر فهي سبب الحفاظ على الحياة ، وإذا
الصفحه ١٤ : المستقيم ، واستهواه الشيطان
واستحوذ عليه.
(اللهُ وَلِيُّ الَّذينَ
آمَنوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُماتِ
الصفحه ١٤٤ :
هذا وكما ورد في الخبر الشريف :
« ليس العلم بكثرة التعلّم ، إنّما
العلم نورٌ يقذفه في قلب من يشا
الصفحه ١١٣ : تنبيه العالم والمتعلّم على اُصولها ، ليتنبّه
لها ارتكاباً واجتناباً على الجملة ، وهي وإن اشتركت بين
الصفحه ١١٤ : العرف العامي ، وإنّما هو النور
المذكور الناشئ من ذلك العلم الموجب للبصيرة والخشية لله تعالى (١).
قال
الصفحه ٤٣ : الخبر الشريف عن صاحب الأمر (عليه السلام) : « أمّا من
كان من الفقهاء صائناً لنفسه حافظاً لدينه مطيعاً
الصفحه ١٤٣ :
« كان عليّ (عليه السلام) يقول : إنّا
أهل بيت اُمرنا أن نطعم الطعام ، ونؤدّي في النائبة ، ونصلّي
الصفحه ١٠ : أتمّ الله الحجّة عليه ، بحجّة
ظاهرية ، وهم الأنبياء والكتب السماوية والعلماء الصالحين ، وبحجّة باطنية
الصفحه ١١ :
العظيم محمّد (صلى
الله عليه وآله) ، فهم القدوة والنماذج الصالحة التي يجب على الاُمّة التواصل معها
الصفحه ١١٢ : الحرام ، ولا يقتصر من
العبادات على مجرّد العلم ، فيقسو قلبه ، ويظلم نوره ، كما تقدّم التنبيه عليه
الصفحه ١٢٨ :
« الدعاء سلاح المؤمن وعمود الدين ونور
السماوات والأرضين » (١).
ونتيجة الآية الكريمة والرواية
الصفحه ١٥ : يكون بين الخوف والرجاء ، فهما نوران في قلبه لو وزن هذا على هذا لم
يزدد أحدهما على الآخر.
وما أكثر