الصفحه ١٤٠ :
البالغ ، يقف عليه
من كان من أهله.
يقول العلاّمة الطباطبائي (قدس سره) ضمن
تعداد الاُمور التي يجب
الصفحه ٥٨ :
رسول الله (صلى الله
عليه وآله) : « الحكمة ضالّة المؤمن ، أينما وجدها أخذها » ، وقيل : « خذ ما صفى
الصفحه ١٧٤ : أن أعيش كواحد من الفقراء (١).
وكان رسول الله محمّد (صلى الله عليه
وآله) يقول : أنا مسكين وأحبّ
الصفحه ٢٨ : اجتناب ما تكرهه من
غيرك ».
« قال الشعبيّ : تكلّم أمير المؤمنين (عليه
السلام) بتسع كلمات ارتجلهنّ
الصفحه ٩١ :
ثمّ يقول : إذا تقرّر ذلك فلنعد إلى ذكر
الآداب المختصّة بالمتعلّم مع شيخه ، حسب ما قرّره العلما
الصفحه ١٢٣ : في أيديهم من حطام الدنيا ...
السابع : ما يعطيه إيّاه غيره من المال
، إن علم أنّه حرام وجب عليه
الصفحه ٤٣ : الخبر الشريف عن صاحب الأمر (عليه السلام) : « أمّا من
كان من الفقهاء صائناً لنفسه حافظاً لدينه مطيعاً
الصفحه ٨٠ : يتركه أبتر ، وعلى فنّ لا يشتغل بفنٍّ آخر ، قبل
أن يصير ماهراً فيه ، وعلى بلد حتّى لا ينقل إلى بلد آخر من
الصفحه ١٤٩ :
طالب العلم يمثّل بزيّه وسلوكه زيّ
وسلوك رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، والناس يتقرّبون إليه
الصفحه ١٥٦ : الإمام الصادق (عليه السلام) ـ.
كان مراجعنا الكرام من تواضعهم يصدّرون
أسمائهم في التوقيع بقولهم
الصفحه ١٣١ : الشهداء (عليه السلام) ، وكان يقرأ دائماً
زيارة عاشوراء مع تكرار الفقرات التي ينبغي تكرارها مئة مرّة
الصفحه ٦٤ :
وإن احتاج إلى صاحب
وصديق وزميل فليختر الصاحب الصالح (١)
، الديّن التقي الذكي الورع ، الذي يعين على
الصفحه ٥٢ : الصابرين ، ويريد أن يلتحق بالجماعة وكان صوته من بعيد فتبادر
إلى ذهني كثرة المصلّين ممّـا أوجب الاضطراب في
الصفحه ٩٣ : نفسه ، فلمّـا سُئل عن سبب ذلك؟ قال : هذا ابن اُستاذي واحترامه
واجب عليّ ـ وذلك من باب يحفظ المرء في
الصفحه ١٥٤ :
خلفه. قال : في تلك
الأيّام المرّة دخلت مجلساً ، كان فيه شخص من المعمّمين ، فجلست بجنبه ، ولكن من