الصفحه ١٥ : ، وحين الاحتضار وهو على فراش الموت ، زاره زميله في الدراسة وكان
من مراجع التقليد في زمانه ، فأخذ يلقّن
الصفحه ١٥٢ : مع مرافقيه من حرم الإمام أبي عبد الله
الحسين (عليه السلام) ، والتفتّ فجأة إلى الرجل الذي كان واقفاً
الصفحه ٥٩ : تترأّس ، فإذا رئست فلا سبيل إلى التفقّه. وعن ابن عباس : ما اُوتي
عالم علماً إلاّ وهو شابّ ، وقد نبّه الله
الصفحه ٤٦ : أعمالنا عصر الاثنين والخميس ، فإنّه لو اطّلع على ذنوبنا فإنّه يتألّم من
ذلك ـ كما جاء ذلك في توقيعه الشريف
الصفحه ٨٤ :
واطلب الاُستاذ منه ، وفّقك الله للعلم النافع والعمل الصالح.
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٦٥ : هذا النفاق؟
فقال لهم رسول الله (صلى الله عليه وآله) : كلاّ ، هذا من خطوات الشيطان ليرغّبكم
في الدنيا
الصفحه ٥٦ : يسمع من الفوائد ، قيل : (ما حفظ
فرّ ، وما كتب قرّ) ، قيل : (العلم ما يؤخذ من أفواه الرجال ، لأنّهم
الصفحه ٩٦ : يطلب العلم.
وقد ذكرنا تفصيل هذا الأدب في ما مرّ ،
وأتينا بشواهد من حياة علمائنا الأعلام.
٥ ـ أن
الصفحه ٧٢ : يصبر على ذلّ التعلّم ساعة بقي
في ذلّ الجهل أبداً ».
« ما من متعلّم يختلف إلى باب العالم
إلاّ كتب
الصفحه ١٣٤ : إلاّ ما كانوا يفعلون ويعملون ، وأن لا يترك
تلاوة القرآن ومطالعة الأحاديث والتدبّر فيهما والاستنارة من
الصفحه ٢٠ : أصحابه
ما يراه من مستفاد المسائل الدقيقة والنكت الغريبة ، وأن لا يظهر للطلبة تفضيل
بعضهم على بعض عنده في
الصفحه ١٠٣ : فيها ،
ويعتني بما يحصل فيها من الفوائد.
٦ ـ أن يقسّم أوقات ليله ونهاره على ما
يحصّله ، ويغتنم ما بقي
الصفحه ١٣٩ : مؤثّراً في ذلك مثل المداومة على
سجدة طويلة في كلّ يوم وليلة مرّة واحدة يقال فيها :
(لا إلـه إلاّ أنْتَ
الصفحه ١٧ : الأوّل فيه اُمور أوّلها : ما يجب
عليهما من إخلاص النيّة لله تعالى في طلبه وبذله ، فإنّ مدار الأعمال على
الصفحه ١٤١ : كثيرةً في سجدة الذكر اليونسي (لا إلـهَ
إلاّ أنْتَ سُبْحانَكَ إنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمينَ) ، أي في