الصفحه ٢١ : إلى الآخرين وغير ذلك من الآداب والسنن.
وإذا كان الأدب هو الهيئة الحسنة في
الأفعال الاختياريّة
الصفحه ٢٢ : ء عند الغربيّين اُموراً يذمّها
الإسلام وينكرها ، إلى غير ذلك.
غير أنّ هذه الاختلافات إنّما نشأت في
الصفحه ٢٤ : وقوعه في الخارج يصعب انقيادها له ، فإذا وقع لأوّل مرّة بدا كأنّه
انقلب من امتناع إلى إمكان ، وعظم أمر
الصفحه ٢٨ : ، فقال : امنن على من شئت
تكن أميره ، واحتج إلى من شئت تكن أسيره ، واستغنِ عمّن شئت تكن نظيره ».
« أفضل
الصفحه ٣٣ : لَرَفَعْناهُ بِها وَلـكِنَّهُ أخْلَدَ إلى
الأرْضِ وَاتَّبَعَ هَواهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الكَلـْبِ إنْ تَحْمِلْ
الصفحه ٣٦ :
أبواب الجبروت وفهمت
أسرار الدنيا الإلهية ، وفهمت أشياء لم أكن في البداية أتصوّر أن تفكّ لي رموزها
الصفحه ٣٧ : ء في منية المريد ، ولماذا نراعي
الآداب في حياتنا العلميّة والعمليّة. ووصلنا إلى الآداب والأخلاق التي
الصفحه ٤٣ : عليه وآله)
على أن يعلمه بالسبب ، فرأى الرسول الأكرم قائلا معاتباً : يا شيخ ، كان بإمكانك
أن تأكل نصف
الصفحه ٤٥ : ، ويصل إلى مقام الشهود والكشف
ومقام الفناء في الله سبحانه ، لو أسّس بنيانه على التقوى من اليوم الأوّل
الصفحه ٥٥ : عليه وآله)
لأبي ذرّ الغفاري : اغتنم خمساً قبل خمس : شبابك
الصفحه ٥٦ : ) » (١).
« قيل : وقت التعلّم من المهد إلى اللحد
، وأفضل أوقاته شرع الشباب ، ووقت السحر وما بين العشائين ، وينبغي
الصفحه ٨٥ : يذكر آداباً يختصّ بها المعلّم ، وإنّها تنقسم إلى ثلاثة
أقسام : آدابه في نفسه ، وآدابه مع طلبته ، وآدابه
الصفحه ٩٤ : السيّد محمّد الفشاركي ، في الفترة التي ابتلي بها سماحته بمرض شديد ، بلغ
به إلى حدّ أنّي كنت طيلة ستّة
الصفحه ٩٥ : الشيخ الأنصاري (قدس سره)
عائداً من كربلاء إلى النجف ومعه جمع من العلماء ، منهم العارف الكبير السيّد علي
الصفحه ١١٧ : ».
« الرضا بالكفاف يؤدّي إلى العفاف ».
« قدر الرجل على قدر همّته ، وعفّته على
قدر غيرته ».
« دليل غيرة