الصفحه ١٤٠ : الروحي ، وميزان
ذلك كما بيّنه سماحته هو :
أوّلا : أن لا يتناول الإنسان الطعام في
اليوم والليلة إلاّ
الصفحه ١٣ : أقسم على الأخلاق ، فإنّه في سورة الشمس بعد
أحد عشر قسماً ، يشير إلى عظمة الأخلاق والتزكية في قوله تعالى
الصفحه ٤٧ : ترك المكروه
أو فعل مستحبّ صغير أشدّ أثراً في القرب من المولى من كلّ ما عداه ، ويتّضح هذا من
التأمّل في
الصفحه ٨٣ :
السلوكي ، كان يدعو الله بالبكاء والتضرّع ويطلب منه اُستاذاً في الأخلاق والعرفان
، وفي يوم من الأيام كان
الصفحه ٤٥ : ، ويصل إلى مقام الشهود والكشف
ومقام الفناء في الله سبحانه ، لو أسّس بنيانه على التقوى من اليوم الأوّل
الصفحه ١٣٠ : العلوم من
اُستاذه آية الله العظمى المجدّد الشيرازي ، دخل عليه في يوم آية الله السيّد
محمّد الفشاركي منقبض
الصفحه ١٥٢ : التي أعدّها الله لهم
يوم القيامة في جنّة عرضها السماوات والأرض (١).
وإليك هذه الحكاية الرائعة عن
الصفحه ١٣٢ : الكرام والتأمّل في مصائبهم ، وكان يبكي بصوت عال بكاءً مريراً
ومتفجّعاً.
وهذا العبقري العظيم الشيخ
الصفحه ١٣٣ : يقبّل عتبة الباب ، وكان يشترك في عزاء سيّد
الشهداء (عليه السلام) ، وفي بعض الأحيان حتّى السحر وكان يبكي
الصفحه ٧١ : الليالي.
وما أكثر الخواطر والقصص من حياة
علمائنا الأعلام في هذا الباب ، كان سيّدنا الاُستاذ آية الله
الصفحه ٩٩ :
٢٣ ـ إذا ذكر الشيخ تعليلا وعليه تعقّب
ولم يتعقّبه أو بحثاً وفيه إشكال ولم يستشكله ، أو إشكالا وعنه
الصفحه ٦٢ : الخميني وعمره خمسة وعشرون سنة ، وقد
ألّف وصنّف في الفقه والاُصول والفلسفة والعرفان وعمره ثلاث وعشرون سنة
الصفحه ١٧٢ : والتفّت بشملة لها خَلِقَة (بالية)
قد خيطت في اثني عشر مكاناً بسعف النخل ، كلّما خرجت نظر سلمان الفارسي إلى
الصفحه ٢٠ : ليكون المجموع ستّة عشر خصلة وخُلق ، لا بدّ لطالب
العلم أن يراعيها في سيره الأخلاقي ، مستعيناً بالله
الصفحه ٦٤ : الوحدة خيرٌ له من قرين السوء ، وإنّ الصبر على الوحدة في مثل هذه
المواقف من قوّة العقل ، وقطعيّة الجاهل