الصفحه ١٠٢ :
الأمر
الحادي عشر
رعاية آداب محفل الدرس
عندما كنت أكتب عن وظائف طالب العلم مع
اُستاذه ، وكنت
الصفحه ١٧٠ : كنت به الأمس!
وقال الحادي عشر : لم يقضِ هذا الجسد
نهمته من هذه الدنيا حتّى قضت الدنيا نهمتها منه
الصفحه ١٣٧ : لفوائد هذا العلم.
وهذه زينب الكبرى ، الصدّيقة الصغرى ،
العالمة غير المعلَّمة ، في مثل ليلة الحادي عشر
الصفحه ١٧٦ : له......................................... ٨٥
الأمر الحادي عشر :
رعاية آداب محفل الدرس
الصفحه ١٦٤ : وآثاره في حياة
المؤمن ولا سيّما طالب العلم فأوّلها :
الحكمة والعلم المبارك النافع ،
والمخزون في القلوب
الصفحه ٦٣ : ، وبعض الآداب التي لا بدّ من
مراعاتها ، حتّى يتوفّق في طلب العلم النافع والعمل الصالح. وبقيت الآداب
الصفحه ١٤٥ : من الفرائض
والنوافل الليليّة والنهاريّة والأدعية والتعقيبات إضافة على ذلك ، كان يقرأ في
كلّ يوم جز
الصفحه ١٥٧ :
يوماً جاءته امرأة
بعد صلاة المغرب ، وبعد سويعة تحرّك والدي وذهب إلى بيت ، فطرق الباب فخرج صاحب
الصفحه ١٥٣ : عشرات الصفوف في الصحن الشريف ، وآل الأمر إثر وشاية
الأعداء وسعاية الحسّاد أن يأتمّ به نفرٌ قليلٌ من
الصفحه ٧٥ : أحسنه ، ويصرف جمام قوّته في العلم الذي هو أشرف
العلوم ، وهو العلم النافع في الآخرة ، ممّـا يوجب كمال
الصفحه ٨٤ : وتكميلها
، وأن لا يغفل عن نفسه ، قال هذا ومضى ...
وفي ذلك المجلس أسرتني أخلاقه وتصرّفاته
، وقد أثّرت في
الصفحه ١٤٤ : ء هدايته ، وصلاة الليل نور ، ممّـا يزيد في العلم
النافع صلاة الليل ».
« صلاة الليل تبيّض الوجه ، وصلاة
الصفحه ١٤ :
وقد ورد في الحديث الشريف : « إنّ الله
يحبّ الكافر السخيّ ، ويبغض المؤمن البخيل » ، أي إنّه يحبّ
الصفحه ١٦ : لطالب العلم أن لا يغفل عن نفسه
وما ينفعها وما يضرّها في أوّلها وآخرها فيستجلب بما ينفعها ، ويتجنّب عمّـا
الصفحه ١٥٨ : داخلك خالياً
من الطعام ، لترى فيه نور المعرفة). كان يعيش البساطة ، وكان يتحدّث مع الناس
مباشرةً ومن دون