الصفحه ٣٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين ، وصلى الله على
محمد وآله الطاهرين ، ولعنة الله
الصفحه ٣٩ : نظر الشارع ، كالتقية في إظهار كلمة الكفر على ما ذكره جمع من الاصحاب ، ويدل
عليه الخبر الوارد في رجلين
الصفحه ٤٠ : ، كالترتيب في
تسبيح الزهراء صلوات الله عليها وترك بعض فصول الاذان.
والمكروه : التقية في المستحب حيث لا
ضرر
الصفحه ٥٤ :
أقوى ، مع أنه أحوط.
نعم ، تأخير الفعل عن أول وقته لتحقق
الامن وارتفاع الخوف مما لا دليل عليه
الصفحه ٧٩ :
(٥) فهرس مصادر تحقيق
الرسالة
(١)
الاحتجاج ، لأبي منصور أحمد بن
عليّ الطبرسي ، طبع مكتبة النعمان
الصفحه ٨٠ : الطوسي محمّد
بن الحسن ، طبع منشورات الرضي ، قم.
(٢٠)
رجال النجاشي ، لأحمد بن علي
النجاشي ، طبع مؤسسة
الصفحه ٦ :
فنخاطب هؤلاء ونقول لهم :
ندعوكم إلى مراجعة كتب هذه الفرقة ـ قبل
الحكم عليها بشيء ـ بتمعن ودقة
الصفحه ١٨ :
بإحضاره ، فلما
بحثوا عنه وجدوه في حرم أمير المؤمنين عليه السلام يدعو لصاحب الجواهر بالشفاء ، وعند
الصفحه ٢١ :
وبغية الطالب للشيخ جعفر كاشف الغطاء ،
والحاشية على بغية الطالب لولده الشيخ موسى.
(١١) الحاشية
الصفحه ٢٩ : .
وقال الشيخ علي الكني : إني عاصرت الشيخ
المرتضى الانصاري قدس سره عشرين سنة في كربلاء ، ولم يكن للشيخ
الصفحه ٤٢ :
وأما المقام الثاني :
فنقول
: إن الظاهر ترتيب آثار العمل الباطل على
الواقع تقية وعدم ارتفاع
الصفحه ٤٥ : الاذن في العبادات على وجه التقية
، لان المتبادر التقية من مذهب المخالفين ، فلا يجري في التقية عن الكفار
الصفحه ٤٧ : ء والتكتف في
الصلاة ، فإنه إذا فعل على الوجه المأذون فيه كان صحيحا مجزيا ، وإن كان للمكلف
مندوحة ، التفاتا
الصفحه ٥٥ : كان موجودا ـ أم لا؟
الذي
يمكن الاستدلال به على ذلك أخبار :
منها
: قوله عليه السلام : « التقية في
الصفحه ٥ :
اصول واسس تسير عليها ، ولها أدلة متينة وقاطعة على صحة ما تعتقد به.
إنها الفرقة الجعفرية ، التي تأخذ