الصفحه ١٨ :
بإحضاره ، فلما
بحثوا عنه وجدوه في حرم أمير المؤمنين عليه السلام يدعو لصاحب الجواهر بالشفاء ، وعند
الصفحه ٤٩ :
: أن الفرق بين كون متعلق التقية مأذونا
فيه بالخصوص أو بالعموم لا يفهم (١)
له وجه ، كما اعترف به بعض
الصفحه ٥٩ :
جائز وغير ممنوع عنه
بالمنع الثابت فيه لولا التقية.
ودعوى
أن الداعي على التكفير ليس التقية
الصفحه ٥٠ : المتعذر ـ لا وجه له على إطلاقه.
ثم إن الذي يقوى في النظر في أصل مسألة
اعتبار عدم المندوحة :
أنه إن
الصفحه ٦٤ :
المقام
الرابع : في ترتب آثار الصحة على العمل الصادر
تقية لا من حيث الاعادة والقضاء ، سواء كان
الصفحه ٢٠ : .
مؤلفاته :
ألف شيخنا الاعظم كتبا كثيرة مشتهرة
عليها مدار التدريس في الحوزات العلمية ، ووصلت شهرة كتبه
الصفحه ٧٥ :
تسعة أشياء ...
٤٠
الخبر الوارد في
رجلين اُخذا بالكوفة وأمرا بسب ...
٣٩
الصفحه ١٩ : :
لو تفحصنا في الفترة ما بين أواسط القرن
الثالث عشر وأوائل القرن الرابع عشر لوجدنا أكثر ـ إن لم نقل كل
الصفحه ٧٩ : الله المرعشي ، قم.
(١٢)
جامع المقاصد ، للمحقّق الكركي علي
بن الحسين ، طبع مؤسسة آل البيت عليهم السلام
الصفحه ٨٠ : الحسين ، طبع المكتبة العامّة لآية الله المرعشي ، قم.
(٢٢)
روض الجنان ، للشهيد الثاني زين
الدين الجبعي
الصفحه ٤٤ :
فإن اقتضت مدخليتها في العبادة من دون
فرق بين الاختيار والاضطرار ، فاللازم الحكم بسقوط الامر عن
الصفحه ٨٢ :
أقوال العلماء في حقه........................................................... ٢٢
تقواه وزهده
الصفحه ١٥ :
أهل العلم.
وبعد بقاء الشيخ ما يقارب سنة في دزفول
رجع إلى كربلاء مرة اخرى.
فبقي في كربلاء سنة
الصفحه ٤٣ :
المقام
الثالث : في حكم الاعادة والقضاء إذا كان المأتي
به تقية من العبادات.
فنقول
: إن الشارع
الصفحه ٥٤ : ، بل الاخبار بين ظاهر وصريح في خلافه كما
تقدم.
بقي هنا أمور :
الاول
: أنك قد عرفت أن صحة العبادة