الصفحه ٥٠ : بعض عن
هذا التفصيل ـ بأن المسألة مسألة ذوي الاعذار ، وأن الحق فيها سقوط الاعادة بعد
التمكن من الشرط
الصفحه ٨٢ : منها.................................................... ٣٧
تقسيم الكلام حول التقيّة إلى أربعة مقامات
الصفحه ٤٣ : الواجبات على وجه التقية أو لا؟ بل غاية
الامر سقوط الامر عن المكلف في حال التقية ولو استوعب الوقت
الصفحه ٩ :
المقدمة
بسم الله الرحمن الرحيم
نحمد الله ونسبحه عن كل نقص ، ونسأله أن
يصلي على محمد الصادق
الصفحه ٤٤ :
فإن اقتضت مدخليتها في العبادة من دون
فرق بين الاختيار والاضطرار ، فاللازم الحكم بسقوط الامر عن
الصفحه ٤٩ :
الامر بالتقية لا يستلزم الاذن في امتثال تلك الاوامر ، لان التحفظ عن الضرر إن
تأدى بترك ذلك العمل رأسا
الصفحه ٥٤ :
أقوى ، مع أنه أحوط.
نعم ، تأخير الفعل عن أول وقته لتحقق
الامن وارتفاع الخوف مما لا دليل عليه
الصفحه ١٥ :
أهل العلم.
وبعد بقاء الشيخ ما يقارب سنة في دزفول
رجع إلى كربلاء مرة اخرى.
فبقي في كربلاء سنة
الصفحه ٥٥ : ترك يضطر إليه الانسان في عمله.
فنقول
: مثلا أن الانسان يضطر إلى استعمال
النبيذ أو المسح على الخفين
الصفحه ٢٨ :
فلما وصلت رسالة سعيد العلماء إليه ذهب
إلى حرم أمير المؤمنين عليه السلام وطلب منه أن يعينه على هذا
الصفحه ٦ :
فنخاطب هؤلاء ونقول لهم :
ندعوكم إلى مراجعة كتب هذه الفرقة ـ قبل
الحكم عليها بشيء ـ بتمعن ودقة
الصفحه ١٤ : ء لوضوئها ، ولما فقدت بصرها كان يأخذها إلى
مصلاها للعبادة ويهيء لها مقدمات العبادة ، إلى أن توفيت سنة ١٢٧٩
الصفحه ١٧ :
سفره إلى مشهد ـ إلى
إصفهان ، كان عالمها آنذاك حجة الاسلام الرشتي ، فأراد الشيخ أن يعرف المقام
الصفحه ٢٦ : الفقهاء العظام ، ومعلم
علماء الاسلام ، رئيس الشيعة من عصره إلى يومنا هذا بلا مدافع ، والمنتهي إليه
رئاسة
الصفحه ٤٢ : الآثار بسبب التقية إذا كان دليل تلك الآثار عاما لصورتي
الاختيار والاضطرار ، فإن من احتاج لاجل التقية إلى