الصفحه ٢٩ :
وكان شيخنا الاعظم إذا سافر يعاد له في
المحمل خادمه الشيخ رحمة الله وتحت كل منهما بطانة من الكرباس
الصفحه ١٣ : شريف بن الشيخ أحمد بن الشيخ جمال
الدين بن الشيخ حسن بن الشيخ يوسف بن الشيخ عبيد الله بن الشيخ قطب الدين
الصفحه ٤٦ : هذا لا دخل له
في المذهب ، وإنما هو اعتقاد خطأ في موضوع خارجي.
نعم
، العمل على طبق الموضوعات العامة
الصفحه ٥١ : ثقة جليل القدر ، وكان له اختصاص
بأبي الحسن الرضا وأبي جعفر عليهما السلام ، أجمع أصحابنا على تصحيح ما
الصفحه ٣٠ : النجف إلى ساحل
البحر ، ولم يكن له قدس سره قرابة وجيه في البلد سوى تقاه وعلمه الجم الذي كان
يضيء.
وصلى
الصفحه ٧ : إلى صفك ، فلما كان الثالثة قال له : نعم.
فرجع إلى صفه وهو يقول : اليوم ألقى
الاحبة محمدا وحزبه
الصفحه ١٧ :
سفره إلى مشهد ـ إلى
إصفهان ، كان عالمها آنذاك حجة الاسلام الرشتي ، فأراد الشيخ أن يعرف المقام
الصفحه ١٦ :
دراسته ومكانته العلميّة :
قرأ شيخنا دروسه الاولى في دزفول على
الشيخ حسين الدزفولي الذي كان أحد
الصفحه ٤٨ :
أمكن له الاعادة في الوقت وجب ، ولو خرج الوقت ينظر في دليل يدل على القضاء ، فإن
حصل الظفر به أوجبناه
الصفحه ٥٥ : كان موجودا ـ أم لا؟
الذي
يمكن الاستدلال به على ذلك أخبار :
منها
: قوله عليه السلام : « التقية في
الصفحه ٦٤ :
العمل الذي توضأ له ـ فإن كان ترتبه متفرعا على ترتب الامتثال بذلك العمل حكم
بترتبه ، وهو واضح ، أما لو لم
الصفحه ٦٦ : ، متعرض لنفسك
ولنفسهم (٦)
للزوال ، مذل [ لك و ] (٧)
لهم في أيدي أعداء الدين ، وقد أمرك الله باعزازهم
الصفحه ٢٢ : النراقي ـ في إجازته له ـ
قال : ... وكان ممن جد في الطلب ، وبذل الجهد في هذا المطلب ، وفاز بالحظ الاوفر
الصفحه ٧٤ :
إن جامعك وإياهم
موضع لا تجد بداً ...
٥٢
إن كان إماماً
عادلاً فليصلّ اُخرى وينصرف
الصفحه ٢٤ : ...
الشيخ
محمد حرز الدين ، قال : ... كان
فقيها أصوليا متبحرا في الاصول ، لم يسمح الدهر بمثله ، صار رئيس