الصفحه ٦١ : الواقع في الوضوء ، وتقييد الوضوء باشتماله
على غسل الرجلين مما لم يعتبره الشارع في مقام الامر ، فهو نظير
الصفحه ٢٣ :
الواضحة ، كيف وهو مبتكر في الفن بما لم يسبقه فيه سابق ...
وقال أيضا : ... مع ما هو عليه من
التفرد في
الصفحه ٢٤ :
في فرد شيخنا
وعمادنا ، الفقيه الماهر المائر ، قدوة المحققين والمتصرفين ، واسوة المدققين
والمتطرفين
الصفحه ٣٩ :
أما الكلام في حكمها
التكليفي (١)
:
فهو أن التقية تنقسم إلى الاحكام الخمسة
:
فالواجب
منها
الصفحه ٤٠ :
أن المستحب : إذا كان لا يخاف ضررا
عاجلا ويتوهم ضررا آجلا أو ضررا سهلا ، أو كان تقية في المستحب
الصفحه ٥٨ : (٣)
: « إن كان إماما عادلا فليصل أخرى وينصرف ويجعلها تطوعا وليدخل مع الامام في
صلاته كما هو ، وإن لم يكن إمام
الصفحه ٢٧ :
وقال أيضا : وكان الانصاري في نفسي وما
زال عملاق الاقطاب ومصباحهم ، ولكن الصورة التي انعكست عنه في
الصفحه ٣٧ : على أعدائهم أجمعين إلى يوم الدين.
التقية
: اسم لاتقى يتقي ، والتاء بدل عن الواو
كما في التهمة
الصفحه ٦٠ : لتكون سجيته (١) مع من يحذره » (٢).
نعم ، في حديث أبي الحسن الرضا صلوات
الله عليه معاتبا لبعض أصحابه
الصفحه ٣٠ : النجف إلى ساحل
البحر ، ولم يكن له قدس سره قرابة وجيه في البلد سوى تقاه وعلمه الجم الذي كان
يضيء.
وصلى
الصفحه ٦٤ :
المقام
الرابع : في ترتب آثار الصحة على العمل الصادر
تقية لا من حيث الاعادة والقضاء ، سواء كان
الصفحه ١٤ :
ويتحدث معها ويلاطفها ويمازحها ويدخل السرور على قلبها ، وكان يهئ لها كل ما
تحتاجه حتى إسخان الماء في الشتا
الصفحه ٢٢ :
(٣١) قاعدة لا ضرر.
(٣٢) المتعة.
(٣٣) رسالة في المشتق.
(٣٤) المكاسب.
وهو نفسه المتاجر
الصفحه ٦٢ :
جعل
عليكم في الدين من حرج)
» (١) ثم قال : «
امسح عليه » (٢).
فإن معرفة وجوب المسح على المرارة
الصفحه ٨٣ :
في حكم مَن خالف التقيّة في محلّ وجوبها.......................................... ٦٠
المقام