والأصيصُ : أصل دَنّ الشرابِ ، قال عَبِيد بن الأَبرص (١) :
|
|
مَتَى أَرَى شَرْباً حَوَالَيْ أَصِيصْ |
قال أبو بكر محمد بن دريد (٢) الأزدي : الأصيص : أسفل الخابية.
ك
[ أَكِيك ] : يوم عَكِيكٌ أَكِيك : شديد الحر.
* * *
و [ فَعِيلة ] بالهاء
ح
[ أَحِيحَة ] : يقال : في صدره أَحِيحَةٌ من غيظ وأُحَاحٌ بمعنى.
م
[ الأَمِيمَة ] : حجر يشدخ به الرأس ، والجميع : أَمَائمُ.
* * *
[ فَعْلا ] بفتح الفاء
م
[ أَمَّا ] : حرف بمعنى الإِخبار وفيه معنى الشرط ، ولذلك لزمت الفاء في جوابه ، فلا يجوز أن يجاب عنه بغير فاء ، قال الله تعالى : ( أَمَّا السَّفِينَةُ فَكانَتْ لِمَساكِينَ )(٣).
ن
[ أنَّى ] : كلمة بمعنى « كيف » ، قال الله تعالى : ( أَنَّى يُحْيِي هذِهِ اللهُ بَعْدَ مَوْتِها )(٤).
__________________
(١) لم نجده في ديوان عبيد وعزي في اللسان والتاج ( أصص ) إِلى عدي بن زيد العبادي وانظر المقاييس ( ١ / ١٥ ) وصدره
يا ليت شعري وأنا ذوغني
وفي بعض الروايات :
(٢) نسبة إِلى جده ، وهو : أبو بكر محمد بن الحسن بن دريد الأزدي ، وتقدمت ترجمته ولم نجد العبارة في الجمهرة.
(٣) سورة الكهف : ١٨ / ٧٩.
(٤) سورة البقرة ٢ / ٢٥٩.