الصفحه ٥٠ : الوضع بادية عليه ؛ إذ افتتح الخبر بأن «نسوة
من أهل المدينة من أهل الشرف اجتمعن» ، ولم يتعرض الخبر إلى
الصفحه ٨٧ : عليهماالسلام يخصص مبلغا في كل
عام للنياحة عليه عليهالسلام
في منى إمعانا في إظهار مظلوميتهم ، وإشارة إلى ما
الصفحه ١١٠ : البيتين ، ومحاولة إسباغ الشرعية على حركة آل الزبير ، هذا من
جهة.
ومن جهة أخرى ، محاولة إضفاء الشبه بين
الصفحه ٨٦ : البعض لا تقوى على معارضة ما ذكرناه من أخبار التحريم ؛
لمخالفتها لكتاب الله وموافقتها للعلامة ، وهي
الصفحه ٩٠ :
وما بذله أعداء آل
البيت عليهمالسلام
من محاولات انتقاص هذا البيت الطاهر ، ودفع ما عرف به أعداؤهم
الصفحه ٨٩ : والأخلاقية التي عرف بها آل علي ، من
ورع وقداسة وتقوى تأبى معها مخالطة الرجال الأجانب والاجتماع بهم ومؤانستهم
الصفحه ٨٥ : كان أسوأ حالك لو مت على ذلك ، إحمد الله وسله
التوبة من كل ما يكره ، فإنه لا يكره إلا كل قبيح ، والقبيح
الصفحه ٤٥ : فتئت تلاحق
المجد العلوي منذ حرب الجمل ، حتى ما ارتكبه آل الزبير من تأسيس مجدهم الزائل على
جماجم شيعة
الصفحه ٨٠ :
ما أقول ... نزل بنا من هذا الخبيث ... إلى أن قال : فوقع ابن سريج فيما لا حيلة
له فيه.
فقال : امضي
الصفحه ٣٦ :
لم يتح لسكينة الحسين عليهماالسلام ما أتيح لآل الحسين
من الظهور على ساحة أحداث كربلاء ؛ لتلهب
الصفحه ٥٥ : سعيدة والدموع ذوارف
منها على الخدين والجلباب
إلى أن قال :
أسعيدَ ما ما
الصفحه ٢٩ :
وعترتي
أهل بيتي ، وأنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض»(١).
ولم تكن أمته قد سمعت ما وعته بالأمس
الصفحه ٣٠ : المبدأ ، شامخة بشموخ الرأس
الشريف ، الذي علا على رمح عال يتطلع إلى ما يجري حوله من تخاذل القوم وصمود الآل
الصفحه ١٠٠ : انظموا إلى علي عليهالسلام
، وممن أبوا بيعة أبي بكر ، بل كان من المعترضين الأشداء عليها. فهو لن يغمد سيفه
الصفحه ١٤١ : ءة أخرى
لهذا البيت الأقدس ، فضلا عما حاوله هؤلاء من التقريب بين آل علي عليهالسلام وبين أعدائهم ، وإلغا