الصفحه ١٢٣ :
الجمل ، وما كان من
خروج الزبير بن العوام في تلك المعركة الخاسرة على إمام زمانه علي بن أبي طالب
الصفحه ١٢ : الأقلام ، والقراء الأعزاء ، التوجه
إلى النتيجة التي أسفر عنها الكتاب ، من التأكيد على الاسم الحقيقي للسيدة
الصفحه ١١٧ :
الزبير كما مر ، وعرفت ما اتخذه عبدالله من إجراءات مشددة في إجبار الهاشميين على
بيعته ، وهددهم بتحريقهم إن
الصفحه ٩٢ :
إلى آخر الأبيات (١).
هذا ما ذكره الإصفهاني من الخبر وقصة
الأبيات ، إلا أن المحرفين لم يرقهم ذلك
الصفحه ١٢٩ :
والخبر يشير إلى عدم وجود كفاءة بين
الطرفين ، وإقدام إبراهيم على ذلك أمر مخالف لما ارتكز في أذهان
الصفحه ١٠٧ : المختار ـ
عن مرة بن منقذ بن عبد القيس قاتل علي بن الحسين ، فدافع عن نفسه ، ونجا إلى مصعب
بن الزبير
الصفحه ٩٦ :
عبدالله بن عمرو
ومرة يتزوجها عم أبيه ، فما الذي يعنيه هذا الاضطراب؟!
قال الاصفهاني : عن
الصفحه ١١٣ : عليهمالسلام
يكشف عن انحرافهم عن ولايتهم ، ويدل على مخالفتهم لما أمر به الله ورسوله من
الطاعة لهم والالتزام
الصفحه ١٠ :
ولذلك كان الأنبياء وأوصياؤهم وأهلوهم
وذرياتهم ، على طول سلسلة النبوات المتعاقبة على البشرية
الصفحه ٣٣ : »(١).
هكذا كان آل الحسين عليهمالسلام بعد قفولهم من أرض
الفداء كربلاء الشهادة ، يوضحون للأمة كل ما أخفاه حقد
الصفحه ٤٣ : لقب آمنة أو أميمة بنت الحسين.
على أنا نرجح ما رجحه أهل التحقيق بأن
اسمها آمنة بنت الحسين وميلهم إلى
الصفحه ١١٢ :
إلى غير ذلك من كرائم صفاته وجليل
عطاياه ، فهل كان بعد ذلك يحتاج إلى عطايا آل الزبير ليحمل أخته إلى
الصفحه ١٣٧ : الوصية
بنا لما زادوا على ما فعلوا بنا ، فإنا لله وإنا إليه راجعون من مصيبة ما أعظمها
وأفجعها وأكظها
الصفحه ١٣٣ : ، وقد أحدق به القوم فأقبل يشتد نحو عمه ، وأرادت زينب
حبسه فأفلت منها ، وجاء إلى عمه وأهوى بحر بن كعب
الصفحه ٤٢ : حينما قال : أصبت
، وكأنه في صدد تذكيره على ما صححه من قبل والتأكيد عليه بأن اسمها آمنة وليس
سكينة