الصفحه ٢٨ : الله الأعلى ؛ ليكون قرير العين بسبطيه هذين وأبويهما ، وهم يحملون عيبة
علمه ومكنون حكمته ، وضن عليهم من
الصفحه ٨٣ :
فقال الأمين : وهل ذلك إلا خراج بعض
الكور (١)؟
هذه هي أعطيات الخلفاء في الليالي
الحمراء ومن بيت
الصفحه ١٣٢ :
أنساب آل أبي طالب ،
ونزعته في دراسة الأنساب ـ مع ما تلاحظ عليه من المؤاخذات في هذا المجال ـ فهو
الصفحه ١٤ :
والحسين عليهالسلام
معصوم ، والمعصوم لا يحب ولا يبغض إلا في الله ، والذي يحبه الإمام الحسين
الصفحه ٦٤ :
أنس كما عن المغني
في الضعفاء (١).
وفي تهذيب الكمال : قال أبو حاتم : مصعب
الزبيري لا يحمدونه
الصفحه ١١٨ :
الدماء وكان الناس
يرون مظلومية الإمام الحسين عليهالسلام
شاخصة في ولده علي ابن الحسين
الصفحه ١٠٥ :
ليبايعوا له
فامتنعوا ، فحبسهم في حجرة زمزم ، وحلف بالله الذي لا إله إلا هو ليبايعن أو
ليحرقنهم
الصفحه ١٣ :
شعر فيها ، فهو في
الحقيقة يعود على سكينة بنت خالد بن مصعب الزبيري ، ثم التحذر من نقل الروايات
الصفحه ٤١ :
٩ ـ ابن خلكان في «وفيات
الأعيان» :
قال : اسمها آمنة ، وقيل : أمينة ، وقيل
: أميمة ، وسكينة لقب
الصفحه ٥٢ :
ابن أبي ربيعة معروف
بمجونه وخلعه ، حتى نقل ابن عبد ربه في العقد الفريد قولهم : ما عصي الله بشعر ما
الصفحه ١٠٣ : له مؤلبا عليه ، خارجا عن المدينة حتى لا يشهد قتله ويطالب
بنصرته.
قال ابن الأثير في كامله : إن
الصفحه ١٠ : ـ يوصفون بأقبح الأوصاف ، وينعتون بأشنع النعوت.
هذا في أحسن حالات الصراع ، ناهيك عن التشريد والمطاردة
الصفحه ١٧ :
عموما بما فيهم رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ولا نريد الدخول ـ هنا ـ في أبحاث تاريخية جانبية
الصفحه ٣٨ : ، فجعلوها من المسلمات غفلة منهم ، وقلة تحقيق لديهم في هذا
المضمار.
إن الاسم الحقيقي للسيدة سكينة والتي
الصفحه ٨١ : اعتبار له من حيث الإرسال.
ومصعب
الزبيري : ضعيف ، عرفت حاله.
والحسين
بن يحيى : قال الذهبي في ميزان