الصفحه ٤٦ : ( ذكر ما رواه عمر في علي ) ، فلو كانا من رواة فضائل علي فهل يصح أن تكون الفضائل هي السبب الأساس في المنع ؟!
الصفحه ٦٠ : يختلفوا ، ولكنهم أقاموا فيه من لم يعرف كل ما ورد عليه فردوه إلى الصحابة يسألونهم عنه فاختلفوا في الجواب
الصفحه ٣٩ : العلم والمحافظة عليه بالكتابة والتدوين أولى وأجدى من حفظه واستظهاره ؟ ولو كان ما كتب قر وما حفظ فر فلم
الصفحه ١٤ :
أما الجواب على السؤال
الرابع :
فيمكن أن نعرفه من نتيجة الأمر ، لأن
الخليفة ـ وكما عرفت ـ كان
الصفحه ٧٠ :
٣ ـ تعميم ذلك للأمصار وإجماع الأمة
عليها من بعد ذلك بمرور الأزمان وتعاقب الحكومات.
وبهذا ، فإنّ
الصفحه ٤٣ : والهاشميين مكاناً في النظام السياسي الجديد ، بل سعى لسلب كل ما يتكئون عليه ، فلا يبعد أن تكون قرارات عمر في
الصفحه ٤١ : .
السبب السادس :
ما ذهب إليه بعض
المستشرقين
ذهب شبر نجر إلى أن عمر لم
يهدف إلى تعليم العرب البدو فحسب
الصفحه ٣٨ : [ مقدمة تقييد العلم : ٨ ].
إذن ، ما قيل عن حافظة العربي
لا يتفق مع هذه الأقوال ، وخصوصاً حينما نقف على
الصفحه ٥٠ : الصدر
الأوّل وبقلم صحابيّ له من القيمة ما يجعله قادراً على نقض رأي الخليفة ، بخلاف التحديث إذ يمكن
الصفحه ٣٧ : هذه المحاضرة رأينا من الضروري أن نطلب من سماحة السيّد الاشارة إلى الأسباب الأخرى التي تركها لضيق الوقت
الصفحه ٢٣ : في خبر خالد بن عرفطة : أن رجلاً من عبد قيس مسكنه السوس جاء إلى عمر بن الخطاب ، فسأله عمر : أنت فلان
الصفحه ٢٩ : الضعيف والصحيح من الأخبار ، بل يجب عرض الخبر على الأصول الثابتة والأخبار المتواترة ولحاظ تطابق ذلك معها
الصفحه ٢٠ : عرفت ـ كان قد أرجع الناس إلى الأخذ بالقرآن الكريم ونهىٰ الناس من التحديث عن رسول الله ، ثم عاد ليستدل
الصفحه ٧١ :
فأخطأ ) في مرحلة مبكّرة من زمن حكومة المنع ، وانجرارها إلى رسم أُصول جديدة ، كالقياس
الصفحه ٦٦ : الأول والثاني لطمس فضائل أهل البيت ، ولترسيخ ما يبغون من أهداف.
فاتضح لك أن أسباب منع تدوين الحديث