الصفحه ١٦ : ؟
فقلنا : ما سمعنا منك يا رسول
الله.
قال : تحدثوا ، وليتبوا مقعده
من كذب عليّ من جهنم ! ومضى لحاجته
الصفحه ١٥ : وإعدادها للعمل مرّة أخرى ، لا إبادتها.
ومثله الحال بالنسبة إلى قرار الحاكم ، فلو
قرر قاضي بتعزير شخص ما
الصفحه ٥٢ : ... ، وفي آخر عن عبدالرحمن بن عوف قوله : ( ما مات عمر بن الخطّاب حتّى بعث إلى أصحاب رسول الله من الآفاق
الصفحه ٣٠ : كلمات القراءة ومشتقاتها فوجدها قد وردت تسعين مرة.
وأن السنة كانت قد دعت إلى ذلك ، كقوله
الصفحه ٤٧ : :
١ ـ شيوع ظاهرة كثرة الحديث
لمّا كثرت اجتهادات الشيخين ـ ومن على
نمطهما الفكريّ من الصحابة ـ وظهر التخالف
الصفحه ٥٧ : الأمور.
وهذا ما كان لرسول الله صلىاللهعليهوآله كذلك ، حيث كان من
وظائفه صلىاللهعليهوآله
تبيين
الصفحه ٥ :
مقدمة
الناشر
لسماحة السيّد الشهرستاني كتاب قيم بأسم
( منع تدوين الحديث ) وقد طبع عدة مرات
الصفحه ٦ : ... ـ إلى ان قال ـ كما وافق المجمع على التقارير الثلاثة التي تقدم بها الدكتور محمد عمارة حول بعض الكتب
الصفحه ٦٥ : .
الثانية
: فترة من سار على نهجهما ، كعثمان
ومعاوية.
الثالثة
: فترة الحكم الأموي بعد معاوية وحتى عصر
الصفحه ٦٢ : بمفرده دون أن يستشير أحداً من الصحابة ، ويختلف النقل عنه في الواقعة الواحدة ، فتراه يقول : تلك على ما
الصفحه ٤٠ : منه » ؟ ألم يعنِ أنّه صلىاللهعليهوآله سمح بنقل قوله
على ما هو عليه إلى من هو أفقه منه ؟
ولو لاحظت
الصفحه ٢٢ : » (١).
وفي الاسماء المبهمة ومجمع الزوائد
وغيره : أن عمر جاء بجوامع من التوراة إلى النبي فقال : مررت على أخٍ
الصفحه ٤٤ : (١)
والمدوّنين (٢)
وجئنا بشواهد على ذلك.
أما ما قيل عن تخلفه
عن أهل البيت ، فهذا لا يصح ، لقول أبي
الصفحه ٧٦ :
وسياسيّاً ألزم أئمّة أهل البيت في الإصرار على التدوين وحفظ ما ورثوه عن آبائهم خوفاً من الضياع. وهو ممّا جعل
الصفحه ٧٤ : الله عليه !. فلاحظ ما أُضفي من هالة على والد واضِعِ حديث العشرة المبشرة.