الصفحه ٤٩ : والاستدلال ، أو بعده. فإن
كان الأول كان قطعه بذلك مع تجويزه أن يكون الأمر بخلافه إخبارا عما يجوز المخبر
كونه
الصفحه ٥١ : ء لا تصح ، فكان
الطعن متوجها ، ونحن نذكر كل واحد من تلك الأسئلة الأربعة عشرة مع جوابه.
( السؤال
الصفحه ٥٢ : .
( السؤال الرابع ) كيف قطع بغيبة الكوكب
على حركته ، مع أن المحتمل أن يقال السماء واقفة والأرض متحركة
الصفحه ٥٩ : أنه لا بد من الجلوس مع القوم وقت
الظهر فتقول إني محموم ، وتعني به أني أكون محموما في ذلك الوقت وأيضا
الصفحه ٦١ : السموات والكواكب والبر والبحر ليس هو الموجد لها علم ضروري ، فمن
شك فيها كان مختل العقل ، والمناظرة مع هذا
الصفحه ٦٣ : ، فإنه لا يجب على المستدل أن
يستدل بدليل معين ، كيف وفي الرجوع إلى المشاهدة هاهنا مزيد فائدة لأن الحسى
الصفحه ٧١ : إخوته في التقريب والمحبة مع علمه إفضاء ذلك الترجيح إلى الحسد والمفاسد
العظيمة؟
( الجواب ) من وجهين
الصفحه ٧٦ : اَلْمُخْلَصِينَ
) (٢) فأية شبهة تبقى
مع هذه الشهادات في براءة يوسف عن الذنوب. ثم قال القاضي : وهؤلاء الطاعنون في
الصفحه ٨٧ : شريعته
العقد على التراضي من غير صداق معين ، ويكون قوله : (
عَلىٰ
أَنْ تَأْجُرَنِي ثَمٰانِيَ حِجَجٍ )
على
الصفحه ٩٥ : طُغْيٰاناً وَكُفْراً
) (٣) فكيف استباح دم الغلام لأجل الخشية مع
أن الخشية لا تقتضي علما ولا يقينا
الصفحه ٩٩ :
لكل ما ينبغي علما وعملا
، فكيف يجوز أن يقول اللّه ( وَآتَيْنٰاهُ
اَلْحِكْمَةَ ) مع إصراره على ما
الصفحه ١٠٢ : منهم مع كونه ذا أيد وقوة وسلطان وقدرة
بل صار مستغفرا للقوم الذين قصدوه وطالبا من اللّه تعالى العفو عنهم
الصفحه ١٠٨ : وَاَلْأَعْنٰاقِ
).
واعلم أن هذه الحكاية مع أنه لا دلالة
عليها البتة ففي الآية ما ينافيها من وجوه خمسة
الصفحه ١١٦ : كُنْتُمْ فٰاعِلِينَ
) (١) عرض بالفاحشة مع بناته وذلك كسرة دالة على
سقوط النفس.
( جوابه ) قال الشافعي رحمه
الصفحه ١١٧ : رضي الله عنها أخذ أسيرا في بدر مع المشركين فمن عليه المسلمون على
أن يترك زينب تهاجر الى المدينة ففعل