الصفحه ١٣٧ : إعراضه عن ابن أم مكتوم.
( جوابه ) لا نسلم أن هذا الخطاب متوجه
إلى النبي عليه الصلاة والسلام. لا يقال
الصفحه ٦ :
ـ كان ذا ثروة ومماليك واحترام لدى
الملوك. سار إلى شهاب الدين الغوري ، سلطان غزنة ، فبالغ في إكرامه
الصفحه ١٤٠ : لَكَ)
الآية (١) ظاهرها مشعر
بأنه فعل ما لا يجوز.
( جوابه ) : أن تحريم ما أحل اللّه ليس
بذنب بدليل
الصفحه ١٠٥ : داود عليه السلام كان
عالما به لكنه ما أفتى امتحانا لابنه سليمان رجاء أن يفتي به ويستخرج حكمه ويكون
الصفحه ٤٥ : قوله تعالى : ( إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ
غَيْرُ صٰالِحٍ ) يدل على أنه لم يكن ابنا
الصفحه ٥٦ :
أنه إنما صح منه أن
يقدر على مقدور لكون ذلك المقدور ممكنا ، فعرف أن الإمكان هو المصحح للمقدورية
الصفحه ٦٥ : اَلطَّيْرِ ) فأمر بقطع العلاقة عن هذه الهيئة
المركبة من هذه الطبائع الأربعة تنبيها على أن الحياة التامة
الصفحه ١١٤ : الفعل من يونس عليه السلام كان محظورا.
( الثاني ) قوله ( فَظَنَّ
أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ ) وذلك
الصفحه ٢٨ : باطل.
بيان الملازمة : أن أعظم نعم اللّه على
العباد هي نعمة الرسالة والنبوة وكل من كانت نعم اللّه
الصفحه ٦٨ : لا جواز ذلك عليه لما طلب من اللّه
ذلك ولقوله تعالى (
وَاَلَّذِي
أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي
الصفحه ٧٢ : على ذلك في تفسيره ٥ / ١٠٩ : انهم كانوا مؤمنين بنبوة أبيهم مقرين بكونه
رسولا حقا من عند اللّه تعالى الا
الصفحه ٣٦ :
عصمة آدم عليه
السلام
أما قصة آدم عليه السلام فقد تمسكوا بها
من وجوه ستة :
( الأول ) أنه كان
الصفحه ٨٠ : : صورة يعقوب عليه السلام عاضا على أنامله.
( فإن قلت ) : لو كان البرهان عبارة عن
أنه رأى يعقوب عاضا على
الصفحه ٤٩ :
قصة إبراهيم
عليه السلام
تمسكوا بها (١) من وجوه تسعة :
( الشبهة الأولى ) قوله تعالى حاكيا عن
الصفحه ٣٨ : لكن أجمعنا على أن
الإيجاب من اللّه يقتضي الوجوب ، فلزم أن يكون إطلاق لفظ العصيان على آدم إنما كان