الصفحه ١٨ :
الوحي إلى الصواب وائمتهم لا وحي يردهم وإنما تنطوي هذه المقالة الشنيعة على تفضيل
ائمتهم على الأنبيا
الصفحه ٩٧ : التزوج بامرأته فكيف ترك اللّه الذنب الأعظم واقتصر على ذكر الأخف؟
( الثالث ) أن السورة من أولها إلى
الصفحه ١٠٢ : ، فلا يحتاج فيه إلى المجاز من حمل الخصمين على الملكين
، وادعاؤهما الخصومة على التمسك لا على التحقيق
الصفحه ٢٧ :
( الرابع ) ما يتعلق بأفعالهم وأحوالهم.
وقد اختلفوا فيه على خمسة مذاهب :
( الأول ) الحشوية : وهو
الصفحه ٥٤ : هو الإمكان ، فعرف أن كل ممكن مقدور للّه تعالى فإنه لا يقع بقدرة غيره فعرف
أن كل ممكن خرج من العدم إلى
الصفحه ٣١ : نقول : الضمير في قوله ( فَمِنْهُمْ
) عائد إلى قوله
( مِنْ عِبٰادِنٰا
) لا إلى قوله
( اَلَّذِينَ
الصفحه ٤٦ : الابن دون سؤال نوح. وقد قوى الشريف هذه القراءة وساق عليها شواهد من كلام
العرب.
الصفحه ١٣٨ : ويستميله إلى الإسلام رجاء أن يعز به الإسلام وقد كان من الحرص على
إسلامهم بحيث قال اللّه تعالى
الصفحه ١٠٠ : الى أرباب الحديث فان أحدا من أصحاب الكتب
الصحيحة لم يذكرها ولم يعرج عليها فليس من الانصاف العلمي أن
الصفحه ٨٩ : . فتأدى به ذلك إلى القتل من غير قصد.
وأما الآيات فمن جوز الصغيرة حملها عليه
فإن الاستغفار والتوبة تجب من
الصفحه ٢٣ : ظنية ، لأنها خبر آحاد ، أو لأنها لفظية
أو نحو ذلك ووقع في مثل ما وقع فيه الشريف المرتضى من الطعن على
الصفحه ٢٢ :
الأنبياء الكبيرة قبل النبوة. ومما يدلك على كذب هذا وافترائه ما قال الإمام أبو
محمد بن حزم من ائمة أهل
الصفحه ٤٣ : ، لا إلى اللّه تعالى.
ويكون المعنى إنهما طلبا من اللّه تعالى ابنا لا الولد الصالح وهو كقوله : طلبت
مني
الصفحه ٣٠ : المصطفين الأخيار إلا في كذا ، والاستثناء يخرج
من الكلام ما لولاه لدخل ، فدلت هذه الآية على أنهم كانوا من
الصفحه ٤٤ : الذي نسبوه الى آدم عليه السلام من
انه سمى ابنه عبد الحرث خرافة موضوعة مكذوبة من تأليف من لا دين له ولا