الصفحه ٩٨ : السلام من أولى العزم ما
كان قد أمر محمدا بالاقتداء بداود عليه السلام. وهذه درجة لا توازيها درجة
الصفحه ٩٦ : الجاثية ، الآية
١٠.
٢ ـ غريب جدا أن
يغيب عن المصنف أن ذلك انما كان بوحي من اللّه بعد ما ورد من النص
الصفحه ١٢٩ :
:
( الأول ) : أن اللّه تعالى لما أراد
نسخ ما كان في الجاهلية من تحريم أزواج الأدعياء أوحى اللّه أن زيدا
الصفحه ٧٣ :
السلام إنما أبدى من
الحزن اليسير من الكثير ، وكان ما يعتبر عليه أكثر وأوسع مما أظهره
الصفحه ٨٦ : . ( والثاني
) التوبة الماحية للذنب ، فكأنه عليه السلام أرسل إلى طلب التخلص من تلك المعاصي
بجميع الطرق الممكنة
الصفحه ١٣٤ :
للتهرب من اثبات الذنب الذي اثبته إليه تعالى بقوله « ليغفر لك الله ما تقدم من
ذنبك وما تأخر » طالما أن
الصفحه ٨٤ :
المتقدمة.
( الشبهة العاشرة ) : ما معنى قوله
تعالى حكاية عنه (مِنْ بَعْدِ أَنْ نَزَغَ اَلشَّيْطٰانُ
الصفحه ٩٣ : فقالوا لموسى : أنت
قتلته فلما واعد اللّه موسى عليه السلام ثلاثين ليلة وأتمها بعشر وكتب له في
الألواح من
الصفحه ١٤١ : طَلَّقْتُمُ اَلنِّسٰاءَ
) الآية (١). فقوله : (
فَطَلِّقُوهُنَّ
) يدل على أن الخطاب
توجه إلى غيره.
( الثاني
الصفحه ١٢١ :
قصة سيدنا ومولانا
محمد صلّى اللّه عليه وسلّم
( وفيها شبه )
( الأولى ) تمسكوا بقوله تعالى
الصفحه ٧٩ : الإخبار على أن
ترك الهم به وإجابتها إلى ملتمسها لم يكن من حيث كان غير راغب في النساء لعجز لكنه
ترك ذلك
الصفحه ٨٧ : )
الآيتين (٣).
فاعترف شعيب على أنه تعالى نجاه من ملتهم التي هي الكفر ولا يعود فيها والعائد إلى
الشيء هو من
الصفحه ٦٩ :
( الجواب ) أن المفسرين حملوا هذا
الدعاء على من أعلمه اللّه أنه يؤمن ولا يعبد الأصنام وتخصيص العام
الصفحه ٤٧ :
اِبْنِي مِنْ أَهْلِي ) ولم : ويروى ذلك عن الباقين (١).
( الثالث ) أنه ولد على فراشه لغير رشدة
(٢) ، وهو
الصفحه ٢٤ : الجزء الثاني في فضل
توبة آدم ومزيتها من أحل وأبدع ما كتب الكاتبون تريك أن ذلك كان من أعظم نعم اللّه
على