الصفحه ٩٠ : إلى حال القتل نفى عن نفسه كونه
كافرا في ذلك الوقت فاعترف بأنه كان ضالا أي متحيرا لا يدري ما يجب عليه
الصفحه ١٢٧ : بذلك بعض
الكفرة ، فإنه عليه الصلاة والسلام لما انتهى من قراءة هذه السورة إلى هذا الموضع
وذكر أسما
الصفحه ١٠٨ : بعد ما صلى الأولى على كرسيه واستعرضها
فلم تزل تعرض عليه حتى غفل عن صلاة العصر ، أو عن ورد كان له من
الصفحه ١١ :
أهلا لأن يقتدى بهم
في أعمالهم وسيرتهم ، ويلتزم ما يبلغون عن اللّه تعالى من الشرائع والآداب
الصفحه ١٠٤ : عدول عن الظاهر من غير دليل.
( فإن قيل ) هب أنه لا دلالة في الآية
على الذنب البتة ولكن مسارعته إلى
الصفحه ٢٦ : عليهم إظهار كلمة الكفر على سبيل التقية (١).
( الثاني ) ما يتعلق بجميع الشرائع والأحكام
من اللّه تعالى
الصفحه ٨٢ : إلي ، أي أخف.
( الثاني ) أن توطين النفس على تحمل
مشقة السجن أحب إلي من مواقعتي المعصية. فأما قوله
الصفحه ٧١ : الترجيح إلى المفسدة ، فلعله رأى من سداد
إخوته وجميل ظاهرهم ما غلب على ظنه أن ترجيحه لا يفضي إلى شيء من
الصفحه ١٣ : عليه وسلّم ولا بموسى لشخصهما الكريمين وإنما
هو لكل واحد من أنبيائه ، إذا رجعت إلى القرآن الكريم رأيت
الصفحه ٥٨ : فعله. اذ الكذب انما هو الاخبار عن الشيء بخلاف ما هو عليه
قصدا الى تحقيق ذلك.
٢ ـ سورة الصافات الآية
الصفحه ٣٢ : أذنب فقد اتبع إبليس فدل هذا على أن الأنبياء صلوات اللّه عليهم ما أذنبوا.
( الحجة الحادية عشرة ) أنه
الصفحه ٧٥ : إبليس فكيف يلتفت إلى قول هؤلاء الحشوية؟! أما شهادة الزوج
فقوله تعالى ( إِنَّهُ مِنْ كَيْدِكُنَّ إِنَّ
الصفحه ٥٠ : الكواكب.
فأوهم من نفسه أنه يعظمها ، ثم عقبه
بذكر الاستدلال على بطلانه وقيل : إنهم دعوه إلى عبادة النجوم
الصفحه ١٠٣ :
لا يعلمون » (١) ويناسبه ما حصل عقيبه من المنصب العظيم
وهو خلافة اللّه في أرضه.
ووجه آخر : لعل
الصفحه ١٢٦ : : ( الأول ) أن
الشيطان لو قدر على ذلك لوجب القياس أن يزل الشيطان ولجاز في أكثر ما يتكلم به
الواحد منا أن