الصفحه ١٢٤ : صلّى اللّه عليه وسلّم متى تمنى بقلبه
بعض ما يتمناه من الأمور يوسوس الشيطان إليه بالباطل ويدعوه إلى ما
الصفحه ٧ : من سلالة من ماء مهين ،
ثم سواه ونفخ فيه من روحه وجعل لكم السمع والأبصار والافئدة قليلا ما تشكرون
الصفحه ١٩ : الولي أفضل من النبي وكنا لا نحقق هذا على أحد
يدين بدين الإسلام إلى أن وجدنا هذا الكلام كما أوردنا فنعوذ
الصفحه ١١٣ : .
( السادس ) إن للسيارين إلى اللّه تعالى
تارات ، فتارة يختارون مقام التواضع ، وذلك إذا ما نظروا إلى أنفسهم من
الصفحه ١٢٨ :
) الآية (١)
روي أنه عليه الصلاة والسلام رأى زينب بنت جحش بعد ما زوجها من زيد فهويها. فلما حضر
زيد لطلاقها
الصفحه ١٦ : الفلسفة هي ميزان العقل الذي لا يميل وأن قضاياها المنطقية
مسلمات وأن الواجب عرض ما جاءت به الأنبياء على هذه
الصفحه ٦٢ : بالضرورة أن القادر على تحريك الشمس من اليمين إلى الشمال قادر على
تحريكها من الشمال إلى اليمين. فلما كان
الصفحه ١٠٧ : الإنسان قد يقول : إني
أحب كذا ولكني أحب أن لا أحبه كالمريض الذي يشتهي ما يؤذيه فأما من أحب شيئا وأحب
محبته
الصفحه ١٣١ : ، فشكاها إلى النبي صلّى اللّه عليه وسلّم فقال ( أَمْسِكْ
عَلَيْكَ زَوْجَكَ ) وأخفى في نفسه استحكام طمعها
الصفحه ٦٤ : أُحْيِي وَأُمِيتُ ) لم يشتغل إبراهيم عليه السلام بالكشف
عن فساد ما قاله ، ولكن انتقل إلى وجه آخر ثم بعد
الصفحه ٨٣ : :
( الأول ) : أنه ما كان بأمره عليه
السلام ، بل نادى بذلك واحد من القوم لما فقدوا الصواع.
( الثاني ) : هب
الصفحه ١٧ : الأمة على هذه القلوب والعلوم
والفلسفات فرقا شتى وطرائق قددا ، كل فرقة قد أخذت من مشابهة هؤلاء وهؤلا
الصفحه ١٤٢ : الدلائل على صدقه فأمره اللّه تعالى بالرجوع وتعرف
ما شهدت به الكتب السماوية من نعته وصفته ، ليكون أقوى معين
الصفحه ٦١ : ، وله أن يقول : إن
الشمس تطلع إما لذاتها أولا لمؤثر أصلا فما الدليل على أن الأمر ليس كذلك؟ فإن
البحث ما
الصفحه ٨١ :
( الثاني ) هو أن هذا من كلام المرأة لا
من كلام يوسف عليه السلام بدليل أن هذا مسوق إلى كلام المرأة