الصفحه ٦٣ : كذلك عرفه قادرا على إحياء الموتى؟ قلت : لا يلزم من مجرد
العلم بكونه تعالى عالما بكل المعلومات قادرا على
الصفحه ٣٣ : بالدلالة على أن
الملائكة ما أقدموا على شيء من الذنوب ، فلو صدرت الذنوب عن الأنبياء لامتنع أن
يكونوا زائدين
الصفحه ١٥ :
في كتابه الكريم
المنزل على خاتمهم وإمامهم محمد صلّى اللّه عليه وسلّم من نبأ أولئك الأنبياء ما
أبان
الصفحه ٩٩ : تعالى (
يٰا
دٰاوُدُ إِنّٰا جَعَلْنٰاكَ خَلِيفَةً
) (١) وهذا أيضا من أجل الممادح فلو توسطها
ما يدل على
الصفحه ٩٤ :
قصة موسى والخضر
عليهما السلام
( وفيها بحثان ) ( البحث الأول ) ما
يتعلق بموسى عليه السلام وهو من
الصفحه ٣٧ : ) (٦)
وذلك يقتضي كونه صاحب كبيرة.
( السادس ) أنه أخرج من الجنة بسبب
وسوسة الشيطان وإزلاله جزاء على ما أقدم
الصفحه ٣٤ : (١) ولو كان الذنب جائزا على الأنبياء
لكانت شهادة خزيمة غير جائزة.
( واعلم ) أنا لما فرغنا من ذكر الدلائل
الصفحه ٦٧ : لم يجد في شرعه ما يدل
على القطع بعذاب اللّه تعالى الكافر. فلا جرم استغفر لأبيه.
( الثاني ) أن
الصفحه ٩٢ :
هارون عليه السلام ما استحق به ذلك التأديب أو لم يصدر عنه فصدر عن موسى عليه السلام
، وأيضا فلأن هارون نهى
الصفحه ١١٩ : الأول أنه عليه السلام
ما قال ذلك وللاستفهام فائدة وهي تقريع من ادعى ذلك من النصارى ، وعن الثاني أن
النفس
الصفحه ١١٠ :
الذي ذكرناه كلام ينطبق عليه اللفظ ويلائمه ما قبل الآية وما بعدها. وفيه تعظيم
الأنبياء فكان أولى بما
الصفحه ١٠ : ومساخطه ، ولا صحة لها ولا حياة البتة إلا بذلك ، ولا سبيل إلى تلقي هذا ومعرفته
إلا من جهة الرسل المبلغين عن
الصفحه ٤٢ : الآية ما يدل على ذلك ، بل
نقول : الخطاب لقريش ، وهو آل قصى. والمعنى خلقكم من نفس قصى وجعل من جنسها زوجها
الصفحه ١٣٠ : صالحة لصحبته خدمة له منه وقربة إلى اللّه تعالى
بإيثار رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم على نفسه في حظ
الصفحه ٥١ :
وفيها أبحاث أخر من حيث أن بعض الملاحدة
قال : إن إبراهيم استدل على الشيء بما لا يدل عليه. وذكر أشيا