الصفحه ١٢٦ :
( الثالث ) أن يكون الشيطان أجبر النبي
صلّى اللّه عليه وسلّم على التكلم وهذا أيضا فاسد لوجوه ثلاثة
الصفحه ١٣١ : بنى بها زيد لم تساعده ونشزت عنه لاستحكام طمعها في رسول اللّه صلّى اللّه
عليه وسلّم واستحقارها زيدا
الصفحه ٤٠ :
ما نسي النهي حال
الإقدام على ذلك الفعل ، وأيضا فلأنه لو كان ناسيا لما عوتب على ذلك الفعل ، ولما
الصفحه ٤٧ :
أطلق عليه لفظ الابن
، كما أن ابليس لاختلاطه بالملائكة اطلق عليه اسم الملك. ويدل عليه قوله (إِنَّ
الصفحه ٥٢ : محدثا فكان ينبغي أن
يحتج عند طلوعه على حدوثه ، وأن لا يتوقف على أفوله.
( جوابه ) المراد بالأفول الهوى
الصفحه ٥٥ : .
( السؤال التاسع ) : أنه لم يحتج إلا
بحركة الكوكب على حدوثه فمن أين حكم بذلك على السموات والأرض بالحدوث
الصفحه ١٠٨ : يفهم منه الضرب والقطع البتة ، على أن قوله : مسح عنقه بالسيف لا
يفيد القطع إلا على سبيل المجاز. فكيف إذا
الصفحه ١١١ :
فولدت نصف غلام
فجاءت به القابلة وألقته على كرسيه بين يديه. ولو قال إن شاء اللّه لكان كما قال
الصفحه ١٢٧ : بذلك بعض
الكفرة ، فإنه عليه الصلاة والسلام لما انتهى من قراءة هذه السورة إلى هذا الموضع
وذكر أسما
الصفحه ١٢٨ :
الشبهة الثانية
تمسكوا بقوله تعالى : ( وَإِذْ تَقُولُ
لِلَّذِي أَنْعَمَ اَللّٰهُ عَلَيْهِ
الصفحه ٢١ :
ظهرانيهم نزل جبريل على النبي صلّى اللّه عليه وسلّم بقوله تعالى : ( مٰا كٰانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ
لَهُ
الصفحه ٢٤ :
الخاصة بينه وبين
اللّه تعالى ، فجاء الخصوم فلم يجدوا طريقا فتسوروا عليه. وليسوا ملائكة ولا ضرب
بهم
الصفحه ٢٦ :
واقع في أربعة مواضع :
( الأول ) ما يتعلق بالاعتقادية. واجتمعت
الأمة على أن الأنبياء معصومون عن الكفر
الصفحه ٤١ :
( وأما السادس ) فجوابه : أنه ليس في
الآية إلا أنه أخرج من الجنة عند إقدامه على هذا الفعل ، أو لأجل
الصفحه ٧٢ : عصمته (١).
( الشبهة الثالثة ) فلم أرسل يوسف مع
أخوته مع خوفه عليه منهم بقوله تعالى (
وَأَخٰافُ
أَنْ