الصفحه ٤١ : واستخفافا ، الذي يدل على أنه لا بد من المصير إلى
الوجوه التي ذكرناها هو أنه عليه الصلاة والسلام لو كان عاصيا
الصفحه ٦٢ : طالبه بذلك لكان من الواجب في حكم اللّه تعالى أن يأتي بالشمس من المغرب تقريرا
لحجة إبراهيم عليه السلام
الصفحه ٥٥ :
الصانع عرف أنه لا بد من القيام بشكره والاشتغال بطاعته ، فقال بعد ذلك ( وَجَّهْتُ
وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ
الصفحه ٥٩ :
المحتمل أنه حين نظر في النجوم تشبها بأهل زمانه في الظاهر وحكم أنه سقيم إيهاما
على قومه أنه استدل على ذلك
الصفحه ١٣٩ :
ولو كان طردهم لقال
فطردتهم (١).
وحكمة النهي أن جمعا من الكفار طلبوا منه طرد الفقراء ، فأنزل اللّه
الصفحه ٦١ : الشمس بعد عدمها حادث فلا بد من محدث والمحدث ليس أحدا من البشر فلا بد
لهذه الأجسام من إله.
( واعلم
الصفحه ١٠ : اللّه. وما يظن من حصول صحة القلب بدون اتباعهم فغلط
فاحش وضلال مبين ممن يظن ذلك ، وأن ما يحس من نشاط وقوة
الصفحه ١٩ : الولي أفضل من النبي وكنا لا نحقق هذا على أحد
يدين بدين الإسلام إلى أن وجدنا هذا الكلام كما أوردنا فنعوذ
الصفحه ٣٦ : عاصيا والعاصي لا بد
وأن يكون صاحب الكبيرة ، وإنما قلنا : إنه كان عاصيا لقوله تعالى : ( وَعَصىٰ آدَمُ
الصفحه ٣٨ : ذلك إذا جزموا على المستشير بأنه لا بد وأن يفعل ذلك الفعل ، وأنه لا يجوز
الإخلال به وحينئذ يكون معنى
الصفحه ٤٦ : ، والهاء في قوله :
( إنه ) ضمير والضمير لا بد وأن يكون
عائدا إلى مذكور سابق والمذكور السابق هاهنا إما
الصفحه ٤٩ : ، فقال ( هذا ربي ) فلما شاهد حركتها قال : لا بد أن تكون ربا. وكذا الشمس
والقمر فبلغه اللّه تعالى في أثنا
الصفحه ٥٣ : ، واستدل
بالدليل الدال على حدوث العالم على ثبوت الصانع ولو لم تكن تلك المقدمة بديهية
لكان هذا الاستدلال خطأ
الصفحه ٥٦ : أنه أولى.
( جوابه ) هذا يدل على أن الاعتقاد لا
بدّ معه في تزكية الروح
الصفحه ٦٣ : يحتاجون إلى المعجزة في معرفة رسالته ، فالرسول
لا بد له أيضا من معجز ليعرف به نبوة نفسه ، فقوله ( أَوَلَمْ