الصفحه ٣٠ :
) (٥).
( الحجة السابعة ) قال اللّه تعالى في
صفة إبراهيم وإسحاق ويعقوب ( إِنَّهُمْ
كٰانُوا يُسٰارِعُونَ فِي
الصفحه ٥٤ : السابع ) : كيف عرف أنه فطر
السموات فإن بقي هاهنا احتمال آخر وهو أن الجسم وإن كان محدثا إلا أن هيولاه
الصفحه ٦٤ : : ( وَلٰكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي
) زوال الخوف
والأمن من القتل.
( السابع ) : أن الخصم لما قال : ( أَنَا
الصفحه ٦٨ :
الوعد الأول أولى (١).
( الشبهة السابعة ) تمسكوا بقوله تعالى ( رَبَّنٰا وَاِجْعَلْنٰا
مُسْلِمَيْنِ لَكَ
الصفحه ٨٠ :
( السادس ) : أنه سمع قائلا يقول يا ابن
يعقوب لا تكن كالطير فإذا زنا ذهب ريشه.
( السابع ) : سمع
الصفحه ٨٣ :
( الشبهة السابعة ) : فما معنى جعل
السقاية في رحل أخيه؟
( الجواب ) أما جعل السقاية في رحل أخيه
الصفحه ٩٨ : في الدين
والدنيا.
( السابع ) قوله : ( وَآتَيْنٰاهُ
اَلْحِكْمَةَ ) (٤)
والحكمة اسم جامع
الصفحه ١١٣ : الخاطر إنما ورد على سليمان عليه السلام في المقام الثاني.
( السابع ) وهو جواب المتكلمين إنه عليه
السلام
الصفحه ١٣٥ : ، فلما وعده
اللّه بذلك في مكة فقد قوي قلبه وزالت كربته.
الشبهة السابعة
تمسكوا بقوله تعالى
الصفحه ١٤٣ :
الشبهة السابعة عشرة
قوله تعالى ( وَإِنْ كٰادُوا لَيَفْتِنُونَكَ
) الآيتان (١) قالوا وكان معناه
الصفحه ٩ :
ربها مرة بانشغالها بالآلهة الأخرى من دونه أو بما انغمست فيه من شهوات أطغت
الحيوانية حتى زعمت خاطئة
الصفحه ١٤ : إلا بالأمين عليه الصلاة والسلام وحتى قالت له
السيدة خديجة حين جاءه الوحي أول مرة وخاف على نفسه أن يعجز
الصفحه ٢٠ : ظن
المرء منا وإن كان مختلفا متناقضا. وما نمتري في أنهم ساعون في إفساد أغمار المسلمين
المحسنين بهم
الصفحه ٢١ : » (٣) وقوله : « توبوا إلى اللّه فإني أتوب
إلى اللّه في اليوم مائة مرة » (٤)
وقوله : « اللهم اغفر لي خطيئتي
الصفحه ٥٩ : النجم الفلاني فإنك تمرض. فنظر في النجوم فلما
مرّ به قال إني سقيم.
سلمنا أن ذلك أيضا لم يكن ، لكن من