الصفحه ٤٢ : آتٰاهُمٰا
).
( والجواب ) الصحيح أنا لا نسلم أن
النفس الواحدة في هذه الآية هي آدم عليه السلام ، وليس في
الصفحه ٤٦ : عَمَلٌ
غَيْرُ صٰالِحٍ ) وفيها قراءتان قراءة الكسائي عمل غير صالح ، والمعنى أن
ابنك عمل غير صالح والباقون
الصفحه ٥٢ : في
حظيرة الإمكان ، فإن حركته تدل على كونه ممكنا لذاته ، والممكن لذاته معدوم لذاته
موجود لغيره ، وذلك
الصفحه ٥٣ : تعالى ، ثم إنها تكون محدثة للبشر ، ولما في هذا العالم على ما يذهب
إليه المعللون بالوسائط. فإن قلت : كان
الصفحه ٥٧ : ، وهي محل البركات
: ومنها تنزل الخيرات فلما فاقت السفليات في هذه الصفات قدمها في الذكر.
( الشبهة
الصفحه ٦٢ :
وغروبها لأن أشرف ما
في العالم السفلي هو الإنسان وأشرف ما في العالم العلوي هو الشمس ، فذكر من دلائل
الصفحه ٦٥ : الروحانية لا تحصل
إلا بعد مقارنة هذا الجسد.
( التاسع ) : أن المراد منه طلب الرؤية
في الدنيا ، وهو الذي
الصفحه ٨٨ :
( جوابه ) : العود إلى الشيء قد يستعمل
فيما لم يكن فيه قط ، فإن اللّه تعالى سمى القيامة معادا وإن
الصفحه ٩٠ : إلى حال القتل نفى عن نفسه كونه
كافرا في ذلك الوقت فاعترف بأنه كان ضالا أي متحيرا لا يدري ما يجب عليه
الصفحه ٩٨ :
الملوك الكفار ، وما
استحقوا بها مدحا ، إنما المستحق للمدح هو القوة في الدين.
( الثاني ) أنه لما
الصفحه ١٠٢ : . قال اللّه تعالى في وصف الملائكة ( وَيَسْتَغْفِرُونَ
لِلَّذِينَ آمَنُوا ) (١)
وقال أولاد يعقوب لوالدهم
الصفحه ١٠٣ :
لا يعلمون » (١) ويناسبه ما حصل عقيبه من المنصب العظيم
وهو خلافة اللّه في أرضه.
ووجه آخر : لعل
الصفحه ١١٢ : .
( الثاني ) أنه لما مرض ثم رجع إلى
الصحة عرف أن خيرات الدنيا وما فيها صائرة إلى الغير بإرث أو غيره ، فسأل
الصفحه ١١٥ : وأعلاها ( وعن الثاني ) أن الشك في قدرة اللّه
تعالى كفر ، ولا نزاع أنه لا يجوز اتصاف الأنبياء به ، بل
الصفحه ١٢٤ : فُؤٰادَكَ
) (٢).
( الخامس ) قوله ( سَنُقْرِئُكَ
فَلاٰ تَنْسىٰ ) (٣).
وإذا ثبت ما ذكرناه فلنشرع في