الصفحه ١٣٠ :
أنه لم يظهر ذلك
خوفا من ألسنة المنافقين فاللّه تعالى عاتبه في التفات قلبه إلى الناس فقال
الصفحه ١٣١ : بنى بها زيد لم تساعده ونشزت عنه لاستحكام طمعها في رسول اللّه صلّى اللّه
عليه وسلّم واستحقارها زيدا
الصفحه ١٣٣ :
( الأول ) أنه إما أن يكون قد أوحى له
في جواز الأسر وخطر إليه شيء ، أو ما أوحى إليه شيء ، فإن كان
الصفحه ١٨ : السوء فيهم وإشراكهم أئمتهم في العصمة وادعاء أن كل
ما قالوه شرع يتبع ودين يدان اللّه تعالى به. وجوزوا
الصفحه ٢١ :
فإن بينهم وبين
الرافضة قدرا مشتركا في الغلو وفي الجهل والانقياد لما لا يعلم صحته والطائفتان
الصفحه ٢٧ :
( الرابع ) ما يتعلق بأفعالهم وأحوالهم.
وقد اختلفوا فيه على خمسة مذاهب :
( الأول ) الحشوية : وهو
الصفحه ٦٣ :
عليه الاستدلال في
معرفة اللّه تعالى وجب عليه الاستدلال أيضا في أمر المعاد. فإن قلت : أليس إنه لا
الصفحه ٦٧ : لم يجد في شرعه ما يدل
على القطع بعذاب اللّه تعالى الكافر. فلا جرم استغفر لأبيه.
( الثاني ) أن
الصفحه ٦٩ : بِالْبُشْرىٰ قٰالُوا سَلاٰماً قٰالَ
سَلاٰمٌ فَمٰا لَبِثَ أَنْ جٰاءَ بِعِجْلٍ حَنِيذٍ
) (١) والبحث في الآية من
الصفحه ١٣٢ :
في إيمانه بتكليف
النزول عن زوجته طلبا لرضى اللّه تعالى ورضي رسوله صلّى اللّه عليه وسلّم. وفيه
أيضا
الصفحه ١٤٢ :
الشبهة السادسة عشرة
(
فَإِنْ
كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمّٰا أَنْزَلْنٰا إِلَيْكَ فَسْئَلِ اَلَّذِينَ
الصفحه ١٣ :
وإماما يهدي الناس
إلى صراط ربهم العزيز الحميد؟ أو رجلا متهما في نسبه أو ناقصا مشوها في خلقه وجسمه
الصفحه ١٥ :
في كتابه الكريم
المنزل على خاتمهم وإمامهم محمد صلّى اللّه عليه وسلّم من نبأ أولئك الأنبياء ما
أبان
الصفحه ٢٤ : المثل. وإنما هم قوم تخاصموا في نعاج على ظاهر الآية. فلما وصلوا إليه حكم
فيهم ثم أنه من شدة خوفه وكثرة
الصفحه ٣١ :
الأخيار في كل الأمور.
وهذا ينافي صدور الذنب عنهم ، ونظيره قوله تعالى (
اَللّٰهُ
يَصْطَفِي مِنَ