الصفحه ٦٦ : إِلاّٰ قَوْلَ إِبْرٰاهِيمَ
لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ
) (٤) فأمر بالتأسي به إلا في هذا الفعل فوجب
الصفحه ٧٢ : يَأْكُلَهُ اَلذِّئْبُ ) (٢)
وهل هذا إلا تغريرا؟
( الجواب ) : لا يمتنع أن يعقوب عليه
السلام لما رأى في بنيه
الصفحه ٨٥ :
) (١) والعذاب لا يكون إلا جزاءا كالعقاب ، فدل
على كونه مذنبا ، وروى جمع من المفسرين أن اللّه تعالى إنما عاقبه
الصفحه ٨٧ : كانت
لشعيب عليه السلام وكانت الفائدة لاستئجار من يرعاها عائدة إليه إلا أنه عوض ابنته
عن قيمة رعيتها
الصفحه ١٠٠ :
إِلاَّ اَلَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا اَلصّٰالِحٰاتِ وَقَلِيلٌ
مٰا هُمْ ) (١)
استثنى الذين آمنوا من هذا
الصفحه ١١٠ : الآية على
تلك الحكاية البتة ، بل ظاهرها ينافيها من وجوه كثيرة. فإذن لم يبق إلا أن يقال : إنما
حكاية
الصفحه ١١٧ :
( الأول ) أن ذلك مما يختلف باختلاف
الشرائع. ألا ترى أن النبي صلّى اللّه عليه وسلّم زوج ابنته زينب
الصفحه ١٢٢ : وسجد في آخرها
فسجد المسلمون وسجد جميع من في المسجد من المشركين.
فلم يبق في المسجد مؤمن ولا كافر إلا
الصفحه ١٤١ :
كما في قوله تعالى : (
لَوْ
كٰانَ فِيهِمٰا آلِهَةٌ إِلاَّ اَللّٰهُ لَفَسَدَتٰا
) (٢).
الشبهة الخامسة
الصفحه ١٤٢ : اَلمُمْتَرِينَ) (١)
قالوا فكان النبي صلّى اللّه عليه وسلّم في شك مما أوحى اللّه إليه ، وإلا فأي
فائدة في أمره
الصفحه ٧ : .
( وأشهد ) أن لا إله إلا اللّه وحده لا
شريك له أرحم الراحمين وأسرع الحاسبين وأحكم الحاكمين. وأشهد أن سيدنا
الصفحه ٩ : السلامة والعافية
إلا من جهتهم وعلى أيديهم ، فإن صلاح القلوب هو بأن تكون عارفة
الصفحه ١٤ : إلا بالأمين عليه الصلاة والسلام وحتى قالت له
السيدة خديجة حين جاءه الوحي أول مرة وخاف على نفسه أن يعجز
الصفحه ١٥ : أذى لا يصبر عليه ولا يطيقه إلا اولئك المرسلون الصادقون
، فحلوا من نفس رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم
الصفحه ٢١ : غير ذلك من ادعيته الكثيرة
المشهورة في مثل هذا ، يسمع الصحابة رضي اللّه عنهم كل هذا ولا يزدادون إلا حبا