الصفحه ٦٨ :
روى ابن المنذر عن عثمان بإسناد صحيح
إلى الحسن البصري : قال : أول من خطب قبل الصلاة عثمان ، صلّى بالناس
الصفحه ٨٤ :
علي مِنْ فِيهِ ليده
(١).
وكأنّ عليّاً كان قد أمر ابن عبّاس أن
يتّقي من شيوع حكمه في الجدّ فلذلك
الصفحه ١٠٩ :
عمر بن الخطّاب و عبدالله
بن عمرو بن العاص (١).
كما أنّه لم يذهب إلى الوضوء مما مسته
النار
الصفحه ١١٢ : فأحبّها إلى الله أعدلها و أقومها ، فلا يبقين أحد عنده كتاباً إلاّ أتاني به ، فأرى فيه رأيي. فظنوا أنّه
الصفحه ١٢١ : تقدير من وجهة نظر الإمام علي ـ لأنّهما ـ [ أي السنة وسيرتهما ] ـ لو كانتا متّحدتين لَلَزِمَ عبدالرحمن أن
الصفحه ٧٣ : ... (٢).
كلّ هذه المفردات و ما ضارَعَها تشير
إلى تخالف ابن عبّاس مع رموز الخلافة فقهاً وسياسة.
نعم ، إنّ عمر
الصفحه ١٠٨ : الآخر الموافق لما جاء عن أهل بيت النبوة (٧).
و في المقابل لم نره يقول بما قاله
البعض من أنّ مسّ الذكر
الصفحه ١٤١ : ( ت ٩١١ ه ) ، ط ٤ ، مصر ، ١٣٩٨ ه ـ ١٩٧٨ م.
٢ ـ أحكام البسملة و ما يتعلق بها من الأحكام و المعاني
الصفحه ١٤٢ :
٧ ـ إرشاد النقاد إلى تيسير الاجتهاد :
للصنعاني ، محمد بن إسماعيل ( ت ١١٨٢ ه ) ، مكتبة التراث
الصفحه ٩ :
المناقشة السندية و الدلالية
للروايات الغسلية
و قبل أن نبحث نسبة الخبر إلى ابن عباس
نقدّم
الصفحه ٤٥ :
فقد نُسب القول بتحريم المتعة إلى بعض
أعيان الصحابة ، منهم : عليّ بن أبي طالب و ابن عبّاس و ابن
الصفحه ٥٢ : طاووس : و كان أبي لا يدعهما (٢).
فمن غير البعيد أن ينسب إلى ابن عبّاس و
غيره نهيهم عن الصلاة بعد العصر
الصفحه ١١٩ : بَذَرَ بذرته و راح في الأزمنة اللاحقة يسعى إلى تحديد الحديث عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
و تأطيره
الصفحه ١٤٥ :
٣٠ ـ تيسير الوصول إلى جامع الأُصول :
لابن الربيع الشيباني ، عبدالرحمن بن علي ( ت ٩٤٤ ه ) ، تصحيح
الصفحه ١١٣ : » (١).
فهذه النصوص تؤكّد على أنّ مذهب الشيخين
ـ و من بعدهما عثمان و معاوية كما سيأتي ـ كان هو النهي عن حديث