الصفحه ١٠٩ : (٢) و من أكل
لحوم الابل (٣) ، بل كان
يرى الوضوء مما يخرج و ليس مما يدخل (٤)
؛ حيث روى عن رسول الله
الصفحه ١١٢ : له أن لا يكتبها ، ثمّ كتب في الأمصار : من كان عنده منها شيء فليمحه (٤).
و كان عمر بن الخطاب قد
الصفحه ١٢١ : تقدير من وجهة نظر الإمام علي ـ لأنّهما ـ [ أي السنة وسيرتهما ] ـ لو كانتا متّحدتين لَلَزِمَ عبدالرحمن أن
الصفحه ١٧ : النعل »
، و أمّا خبر سليمان بن بلال ففيه « ثمّ أخذ
غرفة من ماء فرشّ على رجله اليمنى حتى غسلها »
و المسح
الصفحه ٢٤ : التيمم فجعل مكان الغسلتين مسحتين و ترك المسحتين.
و قال رجل لمطر الورّاق : من كان يقول : المسح على الرجلين
الصفحه ٢٦ : الحاجة منه فقال : أنبأنا الفقيه أبوبكر أحمد بن محمد بن أحمد بن الحارث ، أنبأنا علي بن عمر الحافظ ، حدّثنا
الصفحه ٣٠ :
أئمّة. و هذه الأسانيد
محفوفة بقرائن ترقى بها إلى درجة الحجيّة ، و هي :
أ
ـ إنّ ثلاثة من أثبات
الصفحه ٤٨ :
أحسنها من بدعة (١).
و ذلك لأنّه صلىاللهعليهوآله كان قد خرج في
رمضان ليلاً للصلاة في المسجد
الصفحه ٥٠ : » (٤)
!!
_______________________________
(١) المجموع ، للنووي
٤ : ٣٤.
(٢) المبسوط ،
للسرخسي ٢ : ١٤٥.
(٣) الروضة من
الكافي ٨ : ٥٨ / ح ٢١.
(٤) صحيح
الصفحه ٥٧ :
و جاء عنه في نصّ آخر : لا يختلجن في
نفس رجل مسلم أن يتوضّأ على خفّيه و إن كان جاء من الغائط
الصفحه ٧٣ :
_______________________________
(١) شرح النهج ١٢ :
٤٦.
(٢) الغدير ٧ : ٣٨٩
عن المحاضرات للراغب ، و قريب منه في شرح النهج ٢ : ١٨ ، ٢٠
الصفحه ٩٩ : لم ينقل مالك الوجه الحقيقي لما يلتزمه علي و ابن عبّاس من الشرع ، و ذلك يعني أنّ غالب ما نهت عنه
الصفحه ١٠٠ :
الاجتهاد و الرأي ، و
لا يلتفت و يتأمّل في المنقول الثابت عن علي و ابن عبّاس في هذه الأمّهات من
الصفحه ١٢٣ : وضعتم الصمصامة » ... الخ.
وقد روى الأحنف بن قيس أنّ
الناس كانوا يهربون من أبي ذر و حديثه و مجالسته بعد
الصفحه ١٤٠ : الملابسات و نسبة الخبر لابن عباس كشفت حقيقة ما أراده الحكام وزيف ما بنوه من مجد سياسي و فكري متزلزل ، إذ أن