الصفحه ١١ : صلىاللهعليهوآله توضّأ فغسل يديه ثمّ تمضمض ، و استنشق من غرفة واحدة وغسل وجهه و غسل يديه مرّة مرة و مسح برأسه
الصفحه ١٢ : المطعونين من رجال الصحيح (١)
، و دافع عنه بحجة واهية مفادها أنّ الجماعة اعتمدوا عليه ، مع أنّ الحق هو أنّه
الصفحه ١٨ : داود من أنّ ابن
عبّاس « رشّ على رجلهِ اليمنى و فيها النعل ثمّ مسحها بيديه ، يد فوق القدم و يد تحت النعل
الصفحه ٣٥ :
من الطرق المسحيّة
عن ابن عبّاس ، لرأيت رواته أئمّة حفاظاً ؛ قد روى لهم أئمّة الصحاح والسنن
الصفحه ٤٧ :
و لماذا غدا أشياع علي عليهالسلام ـ إذن ـ موضع سهام
الانتقاد و المحاربة ، من أجل القول بمشروعيتها
الصفحه ٥١ : ، حيث نهى عنها الخليفة عمر بن الخطّاب.
جاء في مجمع الزوائد للهيثمي و غيره من
المعاجم : إنّ تميماً ركع
الصفحه ٥٨ : ، و عبدالله بن عبّاس ، و عائشة ، هو عدم جواز المسح على الخفّين ؛ لأنّه هو الراجح من مذهبهم ؛ إذ ثبت عن علي
الصفحه ٦٧ :
الغسلي ، إذ أنّ
عثمان بن عفان كان من رموز مدرسة الاجتهاد و الرأي التي وقف بوجهها عبدالله بن عباس
الصفحه ٧٠ : ء الغسلي عثمان بن عفان.
ابن عباس والحكومات سياسة
وفقهاً
بعد هذه المقدمة السريعة لابدّ لنا من
الوقوف على
الصفحه ٨٨ : النغف (١) ، فلما
صالحوه على أن يقدموا من العام المقبل و يقيموا بمكة ثلاثة أيام ، فقدم رسول الله
الصفحه ٩١ :
و عن ابن مسعود قوله : صلِّ مع القوم و اجعلها
سبحة (١) ، إلى غير ذلك من أقوال الصحابة.
و مع كلّ
الصفحه ٩٨ :
من مؤهلات يمكن
الاستفادة منها.
و هكذا الحال بالنسبة إلى خصوص الخلافة
العباسية ، فقد دعت إلى
الصفحه ١٠٥ : الغسل ، و ثالثاً : استفادة ابن عبّاس من قاعدة الإلزام ـ « ألزموهم بما ألزموا به أنفسهم » (١)
ـ لإقناع من
الصفحه ١١٤ : كتابته » (٤)
، و في آخر : « خير ما قُيّد به العلم الكتاب » (٥)
، و في ثالث : « قيّدوا العلم بالكتاب ، من
الصفحه ١١٦ : هريرة الناهية (٥) فيعارضها قوله للحسن بن عمرو بن أميّة الضمري : إن كنت سمعته منّي فهو مكتوب عندي ، فأخذ