الصفحه ٤٦ : يصيبكم حجر من السماء » ـ نحدّثكم عن النبيّ صلىاللهعليهوآله
و تحدّثوننا عن أبي بكر و عمر (١).
و قد
الصفحه ٥٦ : علي فهو قوله ، و ما أنكرناه فهو افتراء عليه ، و نحن نعلم أنّ القياس ليس من دين علي و إنّما يقيس من لا
الصفحه ٦٢ : و الاستبصار ـ قوله : لا أتقي من ثلاث ... و عدّ منها المسح على الخفين (٣).
فمدرسة الاجتهاد و الرأي قد نسبت
الصفحه ٦٦ : موقف إبراهيم بن عبدالله ـ إذ
قرّر أنّ المفروض خمس تكبيرات لكنّه ترك واحدة لجمع الناس ، و هو من ولد
الصفحه ٧٥ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
و ... ، و الآن مع بيان مفردات أخرى نوضّح على ضوئها استقاء كلّ من علي و ابن
الصفحه ١٢٧ : كانوا من أهل التدوين و التحديث عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
، و أنّهم اعترضوا عليهم لمخالفة أقوالهم
الصفحه ٥٩ :
من أن أمسح عليهما (١) ، أو : لأَنْ تقطع قدماي أحبُّ إِليَّ
من أن أمسح على الخفّين ، أو : لأَن أمسح
الصفحه ٨٣ :
قال عمر : والله ما أدري أيّكم قدَّم
الله وأيّكم أخّر ، و ما أجد شيئاً هو أوسع من أن أقسم عليكم هذا
الصفحه ٩٥ : لهم بالقرآن المجيد ، مع
أنّه كان يعلم هذا الحكم من رسول الله صلىاللهعليهوآله
، و مع ذلك ظلّوا
الصفحه ١٠٧ : رجل ابنَ عبّاس ما يكفي من الغسل ؟ قال : صاع ، ومدٌّ للوضوء ، فقال رجل : ما يكفيني !
قال : لا أمّ لك
الصفحه ١٣٤ :
ابنه [ أي عمرو بن
أبي الأسوار ] على كتاب لعكرمة فنسخه ، و جعل يسأل عكرمة ، ففهم أنّه كَتَبَهُ من
الصفحه ١٣٧ : و مائة بالكوفة ، يملي علينا من صحيفة (١).
قال العجلي : كان حديث ابن عيينة نحواً
من سبعة الآف و لم يكن
الصفحه ١٣٩ :
٣ ـ سليمان بن بلال ـ و هو من المدوّنين
بعد عصر التدوين الحكومي ـ
٤ ـ زيد بن أسلم
٥ ـ عطاء بن
الصفحه ٧ :
المقدمة :
ناقش المؤلف في كتابه « وضوء النبي / البحث
الروائي » بشيء من التفصيل روايات عبدالله بن
الصفحه ٣١ : ) قال : هو المسح (٢).
قال ابن حجر : ولم يثبت عن أحد من
الصحابة خلاف ذلك [ أي الغسل ] إلاّ عن علي و ابن