الصفحه ١٠١ : الغسل في الوضوء ، لأنّه قد ثبت لدينا من جهة أخرى بأسانيد أصحّ أنّ مذهب أهل التعبد ـ هو روايتهم عن النبي
الصفحه ١٣٢ :
و نقل ابن عيينة عن سفيان قوله : ما
أعلم أحداً أعلم بعلم ابن عبّاس رضي الله عنه من عمرو بن دينار
الصفحه ١٣٥ :
من الكتب : تفسير
القرآن (١)
و الناسخ و المنسوخ في القرآن (٢)
و عواشر القرآن (٣).
قال أبو هلال
الصفحه ١٦ : عباس و هو منه براء ، إذ الثابت بالأسانيد الصحيحة أنّ ابن عباس كان يروي الوضوء الثنائي المسحي عن رسول
الصفحه ١٢٩ : ...
و لم يُشاهَد في رواة هذه الأسانيد اسمُ
أحدٍ من المدوّنين من الصحابة و التابعين إلاّ سعيد بن جبير
الصفحه ٩ : طريقين.
الروايات الغسلية
١
ـ الطريق الأول و أسانيده = عطاء بن يسار عن ابن عباس
أ
ـ قال البخاري
الصفحه ٤٥ : : ١٥٢ ، و محاضرات الادباء ٣ : ٢١٤ ، جمهرة خطب العرب ٢ : ١٢٧ عن العقد الفريد ٢ : ١٣٩ قال : اول مجمر سطع
الصفحه ٦٥ :
جدّه علي ( رضي الله عنهم ) في الصلاة على الميت ، قال : تبدأ في التكبيرة الأولى بالحمد و الثناء على الله
الصفحه ١٢٦ :
فأنصار التعبّد المحض لم يخضعوا إلى ما
سنّه أبو بكر و عمر و عثمان و أتباعهم من مخالفات لقول
الصفحه ٨ : تطبيق هذه الحصيلة على النتائج المتوصّل إليها من خلال البحثين السندي و الدلالي ، للخروج بالنتيجة إثباتاً
الصفحه ١٠ :
وجهه
، أخذ غرفة من ماء فمضمض بها و استنشق ، ثمّ أخذ غرفة من ماء ، فجعل بها هكذا ، أضافها إلى يده
الصفحه ١١١ : انفكاكهما ، كان لا بدّ لنا من إلقاء الضوء على حقيقة أنّ روّاد الوضوء الثنائي المسحي هم من المتعبدين و من
الصفحه ٢٩ :
وأمّا
الإسناد الثاني
فهو يمتاز أيضا ببعض الميزات ، منها أنّ
عبدالرزاق جالس معمراً سبع أو ثمان
الصفحه ٤١ :
نسبة الخبر إليه
ظاهرة اختلاف النقل عن
الصحابي
قبل تطبيق مفردة اخرى من ( نسبة الخبر
الصفحه ١٩ : رواه أبو داود و الحاكم و الطبراني
جميعاً عن زيد بن أسلم ، عن عطاء ، من أنّ عبّاس «
رشّ ثمّ مسح