الصفحه ٦٤ : فكبّر خمساً ، فلا أتركها أبداً (١).
و في كلام زيد بن أرقم إشارة إلى عدم
ارتضائه مذهب عبدالرحمن بن أبي
الصفحه ٣٠ :
أئمّة. و هذه الأسانيد
محفوفة بقرائن ترقى بها إلى درجة الحجيّة ، و هي :
أ
ـ إنّ ثلاثة من أثبات
الصفحه ٩٩ : إلى حقيقة أخرى
قد تكون خافية على البعض ، و هي : إنّ نهج الخلفاء ـ و كما عرفت ـ كان لا يرتضي الأخذ بفقه
الصفحه ١٥٢ : ، بيروت.
٨٩ ـ ميزان الاعتدال في نقد الرجال :
للذهبي ، محمد بن احمد بن عثمان أبي عبدالله ( ت ٧٤٨ ه
الصفحه ٦٥ : [ المنصور ] فأرسل إلى عيسى يسأله أن يخذّل الزيدية عن إبراهيم (١).
و جاء في مسند زيد بن علي ، عن أبيه ، عن
الصفحه ٤٤ : ؟! إننا لا نستبعد ـ من أجل تقوية الجناح الحاكم ـ أن ينسبوا إلى أعيان الصحابة قولاً في النهي أو التشريع
الصفحه ١٢٠ : أو نهى عنه مثلاً لرأيته مدوّناً موجوداً في كتب الفقه و الحديث و يعمل به اليوم طائفة من المسلمين
الصفحه ١٣٣ : تحتاج إلى تابع كخبر سليمان بن بلال ؟
و عليه ففي السند الأول :
١ ـ عبدالملك بن جريج ، و هو من
الصفحه ١٢٢ : قريش
كما في تاريخ دمشق ٦٦ : ٩٤. و في فتح الباري ١ : ١٤٨ « و بيّنّا أنّ الذي جابهه رجل من قريش ». و قريش
الصفحه ١٢٨ : ـ و في أغلب الطبقات ـ هم من أصحاب المدوّنات ، بخلاف رواة الغسل ، فإنّ المدوّنين منهم قلة قليلة و قد دونوا
الصفحه ٧٢ : ينزل من النوازل ، و ما احتاج هو إلى أحد حتى لحق بالله.
وأمّا عبدالله [ بن العباس ] فإنّه كان
يضرب بين
الصفحه ١٠ :
وجهه
، أخذ غرفة من ماء فمضمض بها و استنشق ، ثمّ أخذ غرفة من ماء ، فجعل بها هكذا ، أضافها إلى يده
الصفحه ١٨ : داود من أنّ ابن
عبّاس « رشّ على رجلهِ اليمنى و فيها النعل ثمّ مسحها بيديه ، يد فوق القدم و يد تحت النعل
الصفحه ٨٨ : النغف (١) ، فلما
صالحوه على أن يقدموا من العام المقبل و يقيموا بمكة ثلاثة أيام ، فقدم رسول الله
الصفحه ٧٣ :
_______________________________
(١) شرح النهج ١٢ :
٤٦.
(٢) الغدير ٧ : ٣٨٩
عن المحاضرات للراغب ، و قريب منه في شرح النهج ٢ : ١٨ ، ٢٠